عرض 25–36 من أصل 83 نتيجة

الرسم التجريدي بين النظرة الاسلامية والرؤية المعاصرة (دراسة مقارنة )

13 د.ا

شغلت الفنون الإسلامية مساحة كبيرة مهمة في دراسات وبحوث وكتب تاريخ وفلسفة الفن منذ بدايات القرن التاسع عشر الميلادي. وكانت جميعها تشير إلى أصالتها كنتاج لإبداع العقل العربي الإسلامي.

وقد ارتبط ذلك الإبداع بالقيم الجمالية والروحية للمجتمع العربي الإسلامي وبأبعاد متنوعة ذات عناصر ذاتية وبيئية واجتماعية، أسفرت عن اجتهادات لعبت دوراً في القبول بالتصوير بعد تحريمه، متخذةً من الأحاديث النبوية الشريفة المنسوبة إلى رسول الله (صلى الله عليه وسلم ). وكذلك التفسير القرآني، وتأويل آياته، وطبيعة الخلق وأسراره، وصورة الحياة الأخروية نفسها - مسارات متعددة لها.

الفكرة الجمالية في الفن

11 د.ا

حين نخوض في عوالم الفـــن ، نجد أنفسنا وكأننا لم نتعرف بعد على كثير مــن أسراره ، وخفاياه .

وكلما إرتفعنا في حقل الدراسات العليا المتخصصة نجد أن طلبة الدكتـوراه والماجستير، يعيدون النظر في كل ما خبروه وتعلموه عن الفن ، فتغدو اللوحة الاغريقية ، خارج أفقها التأريخي ، ويبدو أوديب متوزعاً على مرايا تضاهي الأصل الاسطوري ، بابتكار المؤرخين ، وعلماء الجمال ، والفنانين ، لنصوص مرئيـة ، وسرديـــة ، ومنغمة ، كلها تعلن حقّها في حيازة ملكيتها للمعنــــى ( الأوحد )  لذلك الأثر الفني ، الذي تحَول من إطار تأريخيته ، الى ضرب دائم من المعاصرة ، والحداثة

المحاكاة والتخيل ( الحدود والتماهي )

11 د.ا

ارتطبت فعالية لغة بالتخييل عند العرب وبالمحاكاة عند اليونان،

وان عدت هذه الاخيرة كقضية من القضايا لغةية عند كثير من نقادنا وفلاسفتنا القدامى ،

ف اهتموا بتتبعها ودراستها سواء ب استيعابهم لما طرحه ارسطو حولها أو بما اوصلم اليه فهمهم لمحادات لغةية

المحاكاة والتخيل ( الحدود والتماهي )

11 د.ا

ارتطبت فعالية الشعر بالتخييل عند العرب وبالمحاكاة عند اليونان،

وان عدت هذه الاخيرة كقضية من القضايا الشعرية عند كثير من نقادنا وفلاسفتنا القدامى ،

ف اهتموا بتتبعها ودراستها سواء ب استيعابهم لما طرحه ارسطو حولها أو بما اوصلم اليه فهمهم لمحادات الشعرية

المصعد في نقد المسرح

14 د.ا

لعل من العقل أن نتفق أن المسرح بما يثيره من مشاعر تحرر المتلقي من الضغوط النفسية التي تفرج عن نفسها مع العمل الدائر فوق خشبة المسرح، وبالتالي وفي الوقت ذاته تنعش قواه، ويصبح مستعدا لتحمل المهام التي تتطلبها منه المدينة كمواطن، ويتمثل ذلك في ما سمي بتطهير النفس من لواعجها...!!؟.

إن الإنسان بطبيعته وفي جوهره يميل نحو الشر، وطبيعته لا أخلاقية، ويأتي هذا حتمياً نتيجة لما يمتاز به الإنسان من غرائز تحرضه لإشباعها، وممارسة اللا أخلاقيات..

يؤكد الأديب والمفكر ( برونتيير ) على هذا بقوله  : ( إن الطبيعة البشرية طبيعة لا أخلاقية ).‏

وعندما نكون متفقين على هذا فإن جوهر المسرح هو تطهير النفس البشرية من لواعجها ولا أخلاقياتها.. !!