عرض 13–24 من أصل 118 نتيجة

ادارة التحول الرقمي في المنظمات منظور استراتيجي

18 د.ا

يتناول كتاب ادارة التحول الرقمي مفهوم التحول الرقمي من عدة مناظير ورؤى وماهية محفزات التحول الرقمي والطفرات الرقمية وقيادة المنظمات نحو التحول الرقمي.

ادارة الموارد البشرية إستراتيجيا في ظل الاتجاهات العالمية المعاصرة

21 د.ا

أعتقد البعض مــن المعنين بإدارة الاعمال بــأن دور إدارة الموارد البشرية ســينحسر، نظرا للتطورات الحاصلة في البيئة الخارجية، متناسين أن إدارة الموارد البشرية هي العصب الذي يدفع ً بالمنظمةلارتقاء البعــد التنافسي لها محليا ً ودوليــا. ذلك أن إدارات المــوارد البشرية، ومديروها ينطلقون الى أدوار وأنماط إستــراتيجية مع إدارة القمة لدفع منظامهتم نحو تحقيق الميزة التنافسية على غرمائهم. ناهيك عــن أن تنبوءآت المعلنين في حقل إدارةالاعمال تخبرنا بأن أدوار العاملين والمديرون وكل من هو معني بإدارة الموارد البشرية ستشهد تطورات وتغيرات ملحوظة خلالَ ً لجون قريبا

ادارتا التميز والجودة صورة المنظمات المعاصرة

18 د.ا
احتوى الفكر الاداري المعاصر على كثير من المصطلحات التي تتماشى مع عصر المتغيرات المتسارعة والمنافسة الشديدة بين منظمات الاعمال على مختلف اشكالها وتنوع انشطتها .اذ اتسمت هذه المتغيرات بالتطورات الديناميكية التي فرضت على هذه المنظمات اعتماد اساليب وافكار تنسجم مع هذه المتغيرات في ظل عالم  التكنولوجيا والتقنيات المختلفة ,وعصر الويب والانترنيت. وعلى وفق هذه الصورة فأن منظمات الاعمال عليها ممارسة التفكير الاستراتيجي كونه صنعة  ضرورية يمارسها قادة هذا العصر وتضع المنظمة على المسار الصحيح في المنافسة.

ادوات وتقنيات التمويل البنكي

26 د.ا

يحتلّ النظام التمويلي موقعاً مُتقدّماً في بنية الأنظمة الاقتصاديّة على اختلاف مذاهبها وتتبارى تلك الأنظمة -منذ زمن بعيد- في اكتشاف نظم تمويليّة تتّسم بدرجة عالية من الكفاءة والفاعليّة، إدراكاً منها لعظم ما يترتّب عليها من تأثير جوهري على شتّى الأعمال والسلوكيّات الاقتصاديّة -فلا استهلاك بلا انتاج ولا انتاج بلا استثمارات ولا استثمارات بلا تمويل. ولا تمام للتجارة والتبادل بلا تمويل مباشر أو غير مباشر-. كما يُشدّد الفكر الاقتصادي -المعاصر- في مُختلف المناسبات على ضرورة وجُود هذه النّظم -أي النظم التمويليّة- ويعمل جاهداً على تنمية وتطوير المعرفة بأهمّية هذا الأمر في تحقيق الأهداف المرجوّة

استقبال النظريات النقدية في الخطاب العربي المعاصر

21 د.ا

     لقد شكلت نظرية الاستقبال محاولة لدراسة النص الأدبي من خلال منظومة متكاملة ، تعنى بالعملية الإبداعية في أطرافها الثلاة : المبدع ، النص ، القارئ . وقد وصلت هذه النظرية إلى النقد العربي الحديث والمعاصر ؛ شأنها في ذلك شأن النظريات النقدية والمفاهيم المعرفية الأخرى . وقد ذهب بعض النقاد العرب إلى أن النقل الحرفي لنظرية التلقي قد لا يكون عام الفائدة ، لأنه يلغي بعض الظواهر الثقافية الهامة في مجتمع من المجتمعات .

     كانت جملة من المحاولات العامة ، التي استقبل فيها النقاد العرب جمالية " القيمة الجمالية " في النقد الجديد ، انصبت على النواحي البلاغية وعلى الشكل وتحليله ، وعلى بعض الجوانب الإنسانية ، ولم يتخلص المنهج بعد من النظرة السياقية . ونتج عن تلك المحاولات ، أنه ترتبت عليها معالم منهجية واضحة . وهكذا تجلت القيمة الجمالية والنقد الجديد في الرؤية والمنهج ، وتمثلها النقاد العرب . كما أخذت تبرز بشكل أوضح في المعالم النقدية الموالية عبر تطور النقد العربي المعاصر .

الاتصالات التسويقية المتكاملة

18 د.ا

موضوع الاتصالات التسويقية يمثل مجالا معرفيا واسعا وأسواره شائكة . فهو يرتبط بمجموعة من التقاطعات المفاهيمية بين علوم كثيرة كعلوم النفس والاجتماع وعلم النفس الاجتماعي وعلم المنطق والاتصال الاقناعي بالإضاف ة الى مجموعة من العلوم التطبيقية كالتسويق والادارة وغيرها من العلوم ذات الصلة . ولهذا ، فانه يتعين على من يقرر خوض تجربة الابحار في هذا الموضوع ان يكون مسلحا بإراد ة قبول التحد ي والمثابرة والتأهيل المعرفي الواسع. ولاعتقادي ي العميق بأنن ي املك من المقومات اللازمة لهذا الابحار فق د قررت الغوص. ولا بد من الاقرار بأن تخصصي العلمي الدقيق وخبراتي العملية ف ي هذا المجال قد مكنني من اتقان الاداء حتى تم انجاز مهمة المؤلف هذا الكتاب

الاحالة الزمنية لادوات النفي وتطبيقاتها في القران الكريم

11 د.ا

في الوقت الذي تسعى فيه أوروبا لتثبيت وحدتها وتعزيز قوتها وإحكام سيطرتها على البلدان التابعة لها محاولة بذلك تحقيق التوازن والوقوف في وجه أمريكا التي انفردت بعد سقوط القطب الاشتراكي بفرض هيمنتها على العالم، ما زالت البلدان العربية تراوح مكانها وتحاول عبثا صد محاولات التقسيم والتفتيت التي تستهدفها. في حين تسعى قوى خفية خارجيا وداخليا إلى ضرب كل عناصر الوحدة العربية وطمس مقومتها قصد القضاء على إنيتها والحيلولة دون تحقيق الذات العربية.