كاف ونون

35 د.ا

أن الحكمة ضالة المؤمن، أين ما وجدها أخذها، وعند من رآها طلبها، والحكمة حق، والحقلا ينسب الى شيء بل كلشيء ينسب إليه، ولا يحمل على شيء بل كل شيء يحمل عليه، وهو متفق من كل وجه، ِ يطرب به الراضي، ويقنع به الغضبان، مشرق في نفسه، موثوق في حكمه، معمول بشرطه معدول إلى قضيته، به خلق الله عز وجلّ السموات والارض، وعليه أقام الخلق، وبه قبض وبسط، وحكم وأقسط

جغرافية النقل المتقدمة

28 د.ا
جغرافـــية النقـل من التخصصات الحديثة العهد قياسـاً بالتخصصات الجغرافية الاخرى، وينبع اهتمــام الجغرافيون بالنقـل من كونه ظاهـره جغرافية ذات بعـد) مكانـي ــــ زمانـي( و )بشري ـــ اقتصادي(، و يمثل النقـل أحـد أهـم أنطقت المربع الجغرافي –الاقتصادي المكون من الصناعة والزراعة والتجارة و النقـل بكافـة مداخالتها ومخرجاتها. اتجهــت الجغرافية الحديثة نحـو جغرافية النقـل و االهتمام بها ألول مـرة كموضوع مستقل مطلع العقد الخامس من القرن الع شرين من قبل الجغرافيين الامريكيين والاوربيين، ومع مرور السنوات توالت عملية أفراد الاقـسام الجغرافية في الجامعات المختلفة مجــالًا لـهذا الاختصاص

جغرافية النقل وتطبيقاتها الحاسوبية

27 د.ا
النقــل نشــاط بشري اقتصادي يمثل حلقة الوصل بين كل من الانتاج الزراعي والصناعي من جهة واالستهالك من جهة أخرى عبـر التجارة التي يعـد النقـل عمودها الفقري ، كما يمثل النقـل الاوعية التي يتحرك عبرها السكان من وإلى مواقع نشاطاتهم االقتصادية واالجتماعية و الخدمية المختلفة.  جغرافية النقـل من التخصصات بالتخصصات الحديثة العهد قياسـاً الجغرافية الاخرى ، وينبع اهتمــام الجغرافيون بالنقـل من كونه يمثل أحـد أهـم أنطقت المربع الجغرافي – الاقتصادي المكون من الصناعة والزراعة والتجارة والنقـل بكافـة مداخالتها ومخرجاته

الادراك لدى الصم :الاسس والمخرجات

27 د.ا
على الرغم من التاريخ الطويل للأفراد الصم وضعاف السمع (DHH) الذين يقدمون مساهمات في العلوم والتكنولوجيا (لانج، 1994؛ لانج  &  ميث-لانج، 1995)، إلا أن عددًا قليلاً نسبيًا منهم يشغلون مناصب علمية بارزة اليوم، سواءً في الأوساط الأكاديمية أو عالم الشركات. يمكننا الاستشهاد بعدد محدود من الأفراد الصم المعاصرين، في امريكا على الأقل، الذين هم بارزون في عالم التكنولوجيا (لا سيما في الاتصالات عن بُعد)، ولكن معظم هؤلاء تركوا بصماتهم على الجانب التجاري بدلاً من الجانب العلمي/النمائي في مجالاتهم. قد يجادل المرء بأن الموقف هو نتيجة (رفع المستوى)، وأن مستوى التعليم المطلوب للنجاح في مثل هذه المجالات أكبر من أي وقت مضى. لكن هذه مجرد وجهة نظر يمكن فهمها، وليس هناك سبب وجيه للاعتقاد بأن المطالب الحالية أكبر من تلك التي واجهها غيوم أمونتونس (1663-1705) أو جون جودريك (1764 - 1786) في زمانهم (لانغ، 1994). نظرًا لأن وجهة نظرنا في البداية كانت مُرَكّزه على مدى إمكانية وجود عوائق خاصة أمام مشاركة الأفراد الصم وضعاف السمع في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات، حيث أصبح من الواضح أن معظم التفسيرات المحتملة لندرة مشاركة هؤلاء الأفراد في تلك المجالات كانت تفسيرات عامة. كمثال على ذلك، مع (الانفجار المعلوماتي) في أواخر القرن العشرين، بدأ أن مستوى قدرات القراءة والكتابة اللازمة للفرد (المتعلم وظيفيًا) قد زاد بشكل ملحوظ، مما دفع الباحثين مثل ووترز ودوهرينغ (1990)، إلى اقتراح أن الصف الحادي عشر كان هو مستوى الأداء الأكثر ملاءمةً من مستوى الصف الرابع المحدد تقليدياً في الولايات المتحدة. ومع ذلك، يواصل الطلاب الصم وضعاف السمع مواجهة التحديات فيما يتعلق بمحو الأمية في القراءة والكتابة، حيث يقرأ 50٪ من الأطفال الصم وضعاف السمع في سن 18 عامًا في الولايات المتحدة في مستوى الصف الرابع أو أقل منه (تراكسلر، 2000).  

ادوات وتقنيات التمويل البنكي

26 د.ا

يحتلّ النظام التمويلي موقعاً مُتقدّماً في بنية الأنظمة الاقتصاديّة على اختلاف مذاهبها وتتبارى تلك الأنظمة -منذ زمن بعيد- في اكتشاف نظم تمويليّة تتّسم بدرجة عالية من الكفاءة والفاعليّة، إدراكاً منها لعظم ما يترتّب عليها من تأثير جوهري على شتّى الأعمال والسلوكيّات الاقتصاديّة -فلا استهلاك بلا انتاج ولا انتاج بلا استثمارات ولا استثمارات بلا تمويل. ولا تمام للتجارة والتبادل بلا تمويل مباشر أو غير مباشر-. كما يُشدّد الفكر الاقتصادي -المعاصر- في مُختلف المناسبات على ضرورة وجُود هذه النّظم -أي النظم التمويليّة- ويعمل جاهداً على تنمية وتطوير المعرفة بأهمّية هذا الأمر في تحقيق الأهداف المرجوّة

الاكسدة ومضادات الاكسدة في الخلايا الحية

26 د.ا

من المعلوم ان الانسان سعى وما يزال يبذل الجهد الجهيد لمحاولة استجالء حقيقة الكثير من الظواهر الحيوية والمركبات الكيميائية الموجهة لنشاطه واستمرار حياته وخاصة تلك المتعلقة بالفعاليات الحياتية الاساسية ومن تلك المركبات التي تدخل في أداء فعاليته هي انتاج مركبات الأكسدة وكل ما يتعلق بها والمواد الدفاعية التي تعمل ضدها وهي مضادات الاكسدة فلقد جند العديد من المراكز البحثية في العالم الجزء الكبير من نشاطاتها العلمية لدراسة كل ما يتعلق باألكسدة ومضادات األكسدة لما قد تسببه من اساس في استمرار حياة الكائن الحي وديمومته بالصورة المطلوبة ولهذا جاءت فكرة معرفة هذا العالم من األكسدة ومضاد الأكسدة في الخلايا الحية.

بداية تدريب المرشد النفسي الاكلينكي المبتدئ

25 د.ا

الإرشاد النفسي هو علاقة تفاعلية مبنية على أسس مهنية تتكون بين المرشد والمسترشد، وتهدف إلى تصحيح سوء التوافق الحاصل لدى المسترشد مع ذاته أو بيئته، وذلك من خلال رفع وعي الشخص عن ذاته، ومساعدته على التعرف على مكامن قوته وقدراته ومهاراته، واستثارته لإخراج أفضل ما لديه من طاقات، وكما انه يزوّد المرشد المسترشد بمنهجيات من أجل اتخاذ القرارات بصورة صحيحة، ويدربه على التحكم بانفعالاته؛ حيث تصب كل جهوده في مساعدة المسترشد على بناء علاقة سليمة وصحية ومفيدة وإيجابية مع الحياة بكل فروعها. وان فنية التعاطف هو قدرة الشخص على وضع نفسه مكان شخص آخر وفهمه، إنها مهارة أو موقف مكتسب من الحياة، يمكن استخدامه لمحاولة التواصل مع الآخرين وفهمهم، فيما يتعلق بالمواقف التي يمر بها الشخص وكذلك التجارب أو المشاعر التي يمر بها

 

كرة القدم الحديثة ج2 تخطيط المناهج_ تحليل_ اختبارات خططية

21 د.ا
وكان لزاماً علينا بعد جهد جهيد أن نجازف بهذه الأختبارات بأسلوب علمي مقنن وبعد عدة جلسات مع علماء وأساتذة الاختبارات والذين لهم تاريخ بتصميم الأختبارات والقياس وتقنينها تمكنا من الوصول الى طرق معالجة مثل هكذا أختبارات لفقراتها

تلوث التربة

21 د.ا
التلوث ظاهرة عالمية شاملة بدأها الإنسان منذ تاريخ وجوده على الأرض. والبحث فيها معاصر، حيث بدأ العلماء والمعنيون الاهتمام بها بعد أن تفاقمت أسباب التلوث وعمت عواقبه الخطيرة، من كوارث وآفات مرضية أمست تهدد مقومات الحياة الاجتماعية والاقتصادية والحضارية على الأرض. وأدركوا إن ما حصل هو نتاج ما تفرزه الممارسات الإنسانية الخاطئة من آثار مميتة. اليوم كل فعل خطأ قولاً أو أداءً هو مسبب لنوع من التلوث النفسي أو المادي. والتلوث بمفهومه العام الشامل هو كل ما يجعل الحياة الإنسانية و بيئتها عكرة غير متزنة من الناحية النفسية والمادية. وعليه فأن جميع فعالياتنا الحياتية لابد من أن يحكمها العقل الواعي المتنبئ بنتائج وآثار هذه الفعاليات. وعلى الإنسان أن يستقرئ النتيجة والأثر الصحيح لفعله بما يتفق والمواءمة الطبيعية التي أودعها الله (سبحانه وتعالى) في خلق هذا الكون العظيم.  حيث إن كان الإنسان منفذاً لفعالياته بطريقة ملائمة تتماشى والقوانين التي تحكم الطبيعة، صح بذلك جسده وأدائه وعمله وصحت البيئة من حوله، و سلمت مقومات الحياة من أذى فعله. ومن هذا المنطلق يجب أن ننظر إلى ظاهرة التلوث نظرة شمولية عامة بالفعل والنتيجة. وكل فعل وراءه سبب وللأسباب دوافع نفسية كثيرة، منطلقها الحاجة الذاتية. وتلبية حاجة النفس تتم بفعل مؤداه الأضرار أو النفع بها وبالغير من حولها. ونتذكر هنا قول الله تعالى في محكم كتابه؛ (ونفسٍ وما سوّاها * فألهمها فجورها وتقواها (صدق الله العظيم) سورة الشمس آية 8،7 ).

الفسيولوجيا المرضية

21 د.ا

هو دراسة التغييرات في الوظائف الطبيعية للأعضاء، سواء كانت التغيرات ميكانيكية أو فزيولوجية، أو كيميائية حيوية، وتُسبب هذه التغيرات إما عن طريق مرض ما، أو ناجمة عن متلازم. وبتعريف أكثر رسمية، هو فرع من الطب الذي يتعامل مع أي اضطرابات لوظائف الجسم، والناجمة عن مرض أو الأعراض البادرية ( prodromal symptoms). (وهي الأعراض التي تسبق ظهور المرض مثل ارتفاع درجة الحرارة، الوهن

تمثلات الممنوع والمقموع في الرواية العربية المعاصرة

21 د.ا

تؤكد بعض مفاصل الرواية العربية المعاصرة؛ أن العلاقة بين الغرب والشرق محددة بالمهمة " الحضارية ". الغرب جاء لتحضيرالشـرق لا اسـتعماره، ينتقم بطل الروايات العربية مـن الغرب بإظهار قوته الجنسـية. يثبت توحشـه ومن ثم يثبت ضـرورة تحضيـره. وهذا يعني أن اسـتمرارالغـرب في مهمتـه التحضيرية مرهون باستمرارالبطل الشرقي بتوحشه