عرض النتيجة الوحيدة

هشاشة الورد

د.ا
جلست مقابله، بدا بريق السعادة يملأ عينيها وقد احمرّ خدّاها، كأنها طفلة في الخامسة دخلت للتو غرفة الصف، وراح الجميع