” تاريخ الاتصال الجماهيري في الصين الشعبية من ديبار وحتى جين مين جيباو مسيرة 1200 عام “
18 د.ا
اكتسب مصطلح “وسائل الاتصال الجماهيري ” في الآونة الأخيرة اعترافا” عاما”، لأنه بالمقارنة مع مصطلح “وسائل الإعلام الجماهيري والدعاية”.. يعبر بدقة أكبر عن إنتاج وتوزيع ونشر، ليس الأخبار الجماهيرية والدعائية فقط، بل والأخبار التعليمية والمتخصصة أيضاً))). يتضمن معنى مصطلح وسائل الاتصال الجماهيري حسب اعتقادنا نموذجين أساسيين للاتصال الاجتماعي – الاتصال الشفهي الطبيعي تجذر تقليدياً في كل مجتمع إنساني، ولم يفقد معناه وأهميته في هذا العصر-عصر الاتصال بوساطة الوسائل التكنولوجية ومساعدتها – الصحافة والإذاعة والتلفاز والسينما وغيرها التي لا نزال نسميها في بلادنا وسائل إعلام جماهيرية. والتي ظهرت بعد وسائل الاتصال الجماهيري الشفهية بمدة طويلة
يتميز نظام وسائل الاتصال الجماهيري في الصين في العصر الجديد بآلية معقدة ومشعبة من التأثير والرقابة الأيديولوجيا على السكان، تحتوي مجموعة منتقاة ومجربة
تاريخيا من الأشكال والوسائل والأساليب والطرائق
اكتسب مصطلح “وسائل الاتصال الجماهيري ” في الآونة الأخيرة اعترافا” عاما”، لأنه بالمقارنة مع مصطلح “وسائل الإعلام الجماهيري والدعاية”.. يعبر بدقة أكبر عن إنتاج وتوزيع ونشر، ليس الأخبار الجماهيرية والدعائية فقط، بل والأخبار التعليمية والمتخصصة أيضاً))). يتضمن معنى مصطلح وسائل الاتصال الجماهيري حسب اعتقادنا نموذجين أساسيين للاتصال الاجتماعي – الاتصال الشفهي الطبيعي تجذر تقليدياً في كل مجتمع إنساني، ولم يفقد معناه وأهميته في هذا العصر-عصر الاتصال بوساطة الوسائل التكنولوجية ومساعدتها – الصحافة والإذاعة والتلفاز والسينما وغيرها التي لا نزال نسميها في بلادنا وسائل إعلام جماهيرية. والتي ظهرت بعد وسائل الاتصال الجماهيري الشفهية بمدة طويلة
يتميز نظام وسائل الاتصال الجماهيري في الصين في العصر الجديد بآلية معقدة ومشعبة من التأثير والرقابة الأيديولوجيا على السكان، تحتوي مجموعة منتقاة ومجربة
تاريخيا من الأشكال والوسائل والأساليب والطرائق
الوزن | 0.82 كيلوجرام |
---|---|
الأبعاد | 17 × 24 سنتيميتر |
ردمك|ISBN |
978-9957-12-841-8 |
منتجات ذات صلة
الإعلام الاجتماعي
الإعلام الجديد الإعلام الجديد هو مصطلح حديث يتضاد مع الإعلام التقليدي، كون الإعلام الجديد لم يعد فيه نخبة متحكمة أو قادة إعلاميين، بل أصبح متاحا لجميع شرائح المجتمع وأفراده الدخول فيه واستخدامه والاستفادة منه طالما تمكنوا وأجادوا أدواته لا يوجد تعريفا علميا محددا حتى حينه يحدد مفهوم الإعلام الجديد بدقة إلا أن للإعلام الجديد مرادفات عدة ومنها الإعلام البديل الإعلام الاجتماعي صحافة المواطن مواقع التواصل الاجتماعي والإعلام الجديد له أدوات ضرورية من خلالها يتم الولوج إلى عالمه كـ توفر الجهاز الإلكتروني (حاسب آلي، هاتف ذكي، جهاز لوحي توفر الإنترنت الاشتراك أو الانضمام لإحدى مواقع التواصل كـ الفيسبوك، وتويتر، واليوتيوب، المدونات، وغيرها من المواقع الاجتماعية الإلكترونية النشطة والتي تشكل ثقلا في العالم الافتراضي
الإعلام العربي بين التنوير والتزوير
الإعلامى هو واحد من هؤلاء، صاحب مهنة تفيد الناس، هى فى حقيقتها منحة وهبه الله إياها، ولها آداب حددتها الشريعة، وهذه الآداب فى حقيقتها تعد الأساس لكل ما يعرف بأخلاقيات العمل، والتى لا تقتصر على أصحاب المهن فقط داخل مؤسسة عامة، أو خاصة. كما أنها ليست قاصرة على موضوع معين من موضوعات 8 الإعلام العربي بين التنوير والتزوير الحياة المختلفة؛ حيث تدخل الأخلاق فى كل عمل نهدف من وراءه إعمار الأرض وتنميتها، كما يتدخل فى تشكيل الأخلاق نفسها كل نشاط إنسانى الهدف منه تنمية المجتمع، أو هكذا لابد أن يكون. إن المشكلة الرئيسية التى تواجهنا؛ هى إيجاد صيغة مناسبة لتفعيل أخلاقيات العمل الإعلامى ومواثيقها المختلفة، فمن السهل صياغة ميثاق أخلاقى للإعلام يتضمن بنوداً تحقق المراد منه شكلاً، لكنه لن يضمن العمل به، إلا إذا كانت هناك رغبة من الإعلاميين أنفسهم فى ترسيخ أخلاقيات العمل وتفعيلها؛ وهذا ما حاول الباحث الوصول إليه من خلال التوصيات التى يتضمنها هذا البحث، فى شكل نظرى بسيط؛ كبداية على طريق طويل يصل بنا فى النهاية إلى ما نصبو إليه من أخلاقيات. أما تفصيلات هذه المقترحات، فهى متروكة لمجتمع الإعلام يشكلها حسب ظروف مجتمعه واحتياجاته، فالخطأ الذى وقع فيه بعض من تبنوا ميثاق أخلاقى محدد، وحاولوا تطبيقه على أصحاب المهنة الواحدة، هو عدم مراعاة الظروف والاعتبارات الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والدينية، ومستوى المعيشة، والمستوى العلمى والثقافى؛ وغير ذلك من الاعتبارات التى تختلف من مجتمع إلى آخر، بل وداخل المجتمع الواحد من وقتٍ إلى آخر. إن أخلاقيات العمل كما نريدها، لن تطبق بمواثيق أو دساتير موحده على مستوى العالم، لن يضمن أحد الأخذ بها أو تنفيذها، حتى وإن نفذت لن تنفذ بدقة، نتيجة الاختلاف بين الأفراد من حيث درجات الوعى، والتدين، وإشباع الاحتياجات الإنسانية، ومستوى المعيشة، ومدى النجاح فى القضاء على الفقر والأمية، والتفسير المراد من بنود الدساتير الأخلاقية...، وغير ذلك من الأمور التى تقف عائقاً أمام الحصول على المراد، وتحقيق الهدف من الدساتير الأخلاقية. فما نهدف إليه من وراء هذا البحث، هو تفعيلأخلاقيات العمل الإعلامى الموجوده بالفعل؛ كموروث دينى، عن طريق إحداث إنقلاب مهنى شامل تتكاتف فيه كافة جهود الدولة، فالأمر لا يتعلق بمستقبل منظمة، أو مؤسسة، أو الإعلام العربي بين التنوير والتزوير 9 وزارة، أو إحدى مجالات الحياة، بل يتعلق بمصير الشعوب العربية، وقد استخدم الباحث فى سبيل ذلك منهج الاستدلال، أو الاستنباط؛ ويرجع ذلك إلى أنه يبدأ من قضايا مبدئية مسلم بها، إلى قضايا أخرى تنتج عنها بالضرورة دون الالتجاء إلى التجربة، وذلك بتحويل المسألة أو المشكلة إلى أجزاء تتم مناقشتها حتى نصل إلى حل لها، وسنحاول من خلال هذا البحث استنباط الأسس والأساليب التى من خلالها يمكن تفعيل أخلاقيات العمل الإعلامى، وترسيخها فى نفوس القائمين على الإعلام
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.