المقدمة في تحليل وتصميم النظم
18 د.ا
الوزن | 0.7 كيلوجرام |
---|---|
الأبعاد | 17 × 24 سنتيميتر |
الناشر |
دار اليازوري العلمية |
الطباعة الداخلية | |
تاريخ النشر | |
ردمك|ISBN |
978-9957-12-311-6 |
نوع الغلاف |

دار نشر أردنية تأسست في عام 1981، وتعد واحدة من الدور الرائدة في مجال النشر في المنطقة العربية. تقوم دار اليازوري بنشر العديد من الكتب في مجالات متنوعة مثل الأدب، الثقافة، التاريخ، العلوم، والدراسات الاجتماعية.
تركز الدار على نشر الكتب باللغة العربية وتستهدف الجمهور العربي في مختلف أنحاء العالم. تقدم أيضًا خدمات الترجمة والنشر الرقمي، وتشارك في العديد من المعارض الدولية للكتاب.
منتجات ذات صلة
أمن المعلومات

البحث العلمي الكمي والنوعي
تحسين فاعلية الاداء الموسسي من خلال تكنولوجيا المعلومات
شهد العالم اليوم تغيرات هامة تشكل تكنولوجيا المعلومات الأداة الرئيسة والعامل المؤثر على البيئات التي تعمل فيها المنظمات. فقد ازدادت سرعة التغير التكنولوجي في قطاعات الإنتاج والخدمات ازدياداً كبيراً خلال العقدين الأخيرين، وهذا يعني أن تكنولوجيا المعلومات تتيح مجالاً كبيراً للابتكارات والتحسينات في العديد من القطاعات التي يمكن أن تستخدم فيها، حيث لعبت دوراً أساسيا في تطوير وتحسين أداء المنظمات المختلفة سواء الإنتاجية أم الخدمية على حد سواء، وقد ساعد ذلك العديد من الأجهزة الحكومية المختلفة باستثمار تلك التطورات والاستفادة منها في تحسين الأداء (الخفرة ،2001: 1).
تتبوأ تكنولوجيا المعلومات اليوم موقع الصدارة من حيث الدور الإستراتيجي الذي تلعبه في عدد متنام من القطاعات الاقتصادية المختلفة، ويدل على ذلك إقبال الشركات المختلفة للاستثمار في تكنولوجيا المعلومات. ففي مجال صناعة الخدمات المالية عملت البنوك الأمريكية على إنفاق (200) مليار دولار على تكنولوجيا المعلومات خلال التسعينات من القرن الماضي

طرق البحث العلمي ( أسس وتطبيقات )
يشكل البحث العلمي أداة رئيسة من أدوات التقدم العلمي والتقنيات العلمية المتطورة. باعتباره الوسيلة الرئيسة لمعالجة المشكلات المختلفة التي تواجه الإنسانية في كافة مفاصل الحياة. ومن خلاله تتحقق الإضافات العلمية الجادة التي تشكل حجر الزاوية في البناء الحضاري الناجز للإنسانية. كونها الفائض التراكمي لنتاج العقل البشري في الخلق والإبداع والسلوك وعليه، فقد حظي البحث العلمي بالعناية الفائقة في الدول المتقدمة وبعضا من الدول النامية. على انه ينبغي أن نشير إلى أن البحث العلمي يعد عنصرا مهما من عناصر الاقتصاد الوطني. طالما انه يسهم في نمو الدخل القومي للعديد من بعض دول العالم المتقدمة بما يفوق إسهامات عناصر الاقتصاد الأخرى كالأرض والعمل ورأس المال والتنظيم.(1) وبذلك يشكل البحث العلمي العمود الفقري في البناء المصرفي الأكاديمي لا للباحثين الناشئين فحسب بل المتقدمين أيضا

المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.