الدكتورة لينا عبدالحي زلوم مِن روَّاد أطبَّاء الأيورفيدا في العالم العربي، ومِن أوائل أطبَّاء الأيورفيدا الذين تلقَّوا تعليمهم في الولايات المتحدة الأمريكية، وهو إنجاز لَم يحقِّقه سِوَى القليل.
وهي تقسِّم إقامتها ما بين البحرين وكندا.. بدأَت رحلتها في عالم الأيورفيدا في العام 2013 عندما حصلَت على أول شهادة لها كمرشدة أيورفيدية مِن مركز كريبالو في ماساتشوستس في الولايات المتحدة الأمريكية، ثمَّ تابعَت دراستها في جامعة كاليفورنيا للأيورفيدا والواقعة في نيفادا سيتي – كاليفورنيا لتحصل على شهادات كمستشارة أيورفيدية، وبعدها كاختصاصية إكلينيكية للأيورفيدا، ومِن ثمَّ وأخيرًا شهادة كطبيبة أيورفيدية. شفاء العقل والجسد و الروح الأيورفيدا نظام صحِّيٌّ هنديٌّ عريق يعود إلى أكثر مِن 5000 عام، و هو لا يزال يطبَّق حتَّى الآن وبأفضل النتائج. بفضل منظور الأيورفيدا الفردي للصحة.. باستطاعتكَ الوصول لتلك الحكمة الفطريَّة بداخلك لتساعدك على استعادة توازنك الذهني والجسدي. ستتعلَّم كيفية تطبيق النصائح الأيورفيدية الحكيمة لتبدأ بتعزيز صحَّتك وسعادتك. في هذا الكتاب: تتعرَّف على الأنواع الأيورفيدية الثلاثة للجسد – العقل، أو الدوشات، وطُرق لتحديد دوشتك الخاصة. |
الوزن | 1.1 كيلوجرام |
---|---|
الأبعاد | 17 × 24 سنتيميتر |
المؤلف | |
عدد الصفحات |
438 |
تاريخ النشر | |
الناشر |
Austin Macauley Publishers |
ردمك|ISBN |
9789948040842 |
منتجات ذات صلة
بداية تدريب المرشد النفسي الاكلينكي المبتدئ
الإرشاد النفسي هو علاقة تفاعلية مبنية على أسس مهنية تتكون بين المرشد والمسترشد، وتهدف إلى تصحيح سوء التوافق الحاصل لدى المسترشد مع ذاته أو بيئته، وذلك من خلال رفع وعي الشخص عن ذاته، ومساعدته على التعرف على مكامن قوته وقدراته ومهاراته، واستثارته لإخراج أفضل ما لديه من طاقات، وكما انه يزوّد المرشد المسترشد بمنهجيات من أجل اتخاذ القرارات بصورة صحيحة، ويدربه على التحكم بانفعالاته؛ حيث تصب كل جهوده في مساعدة المسترشد على بناء علاقة سليمة وصحية ومفيدة وإيجابية مع الحياة بكل فروعها. وان فنية التعاطف هو قدرة الشخص على وضع نفسه مكان شخص آخر وفهمه، إنها مهارة أو موقف مكتسب من الحياة، يمكن استخدامه لمحاولة التواصل مع الآخرين وفهمهم، فيما يتعلق بالمواقف التي يمر بها الشخص وكذلك التجارب أو المشاعر التي يمر بها
درر القلائد في بيان صلاة القجر
إن من الظواهر الســيئة والبوادر اخلطرية التي تنذر باخلطر والعقوبة وتبعث عىل اخلوف وتستدعي منا الوقوف والتأمل ومعرفة األسباب والعالج، ما نراه من ختلف كثري من املصلني عن صالة الفجر وأدائها يف غري وقتها، ونرى املســاجد اليوم - تئن وتشــتكي- ألهنا تكاد ختلو من أغلب الناس يف هذا الفرض املهم، إذ ال يعمرها ســوى بعض كبار السن أو بعض من أعاهنم اهلل من الشباب والكهول، بل قد جتاوز األمر إىل أن ختىل كثري من الشيوخ واملسنني عن هذه الصالة مجاعة، بل وأصبحوا متكاسلني عن بقية الصلوات!
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.