الإنسان والكهرومغناطيسية
18 د.ا
يتناول كتاب: “الإنسان والكهرومغناطيسية” خصائص المجالات الكهرومغناطيسية
في مدياتها المُؤينة، والضوء المرئي والأمواج الحرارية والراديوية وتقييم تأثيرات كل منها،
ويتطرق الى خطورة التعرض الى الامواج الراديوية وكذلك الميكروية المستخدمة في
الأفران المسماة بهذا الأسم، كما يتطرق الى مشكلة الهاتف النقال )الموبايل( والمشكلات
المترتبة على استمرار التعرض الى موجاته أو إساءة إستخدامه، ويستعرض في أحد فصوله
الأمواج الكهرومغناطيسية الضعيفة التي تنبعث عن جسم الإنسان وكافة الأحياء، وفيما
أذا كانت تفيد في المخاطبة الودية بين الأحياء. ثم يناقش في الفصل الأخير أستعمال
الأمواج الكهرومغناطيسية في مجال الأسلحة الهجومية والدفاعية وهو من أحدث مجال
التطور العلمي
الانسان والكهرومغناطيسية
الكاتب أ.د. مثنى العمر متخصص بموضوع التلوث الكهرومغناطيسي بحكم
عمله السابق وله بحوث علمية منشورة في هذا المجال، فضلاً عن التدريب الذي تلقاه في
عام 2009 في برلين بالمانيا حول قياس الأمواج الكهرومغناطيسية وتقييم أثرها الصحي
باستخدام الموديلات الحاسوبية
يتناول كتاب: “الإنسان والكهرومغناطيسية” خصائص المجالات الكهرومغناطيسية
في مدياتها المُؤينة، والضوء المرئي والأمواج الحرارية والراديوية وتقييم تأثيرات كل منها،
ويتطرق الى خطورة التعرض الى الامواج الراديوية وكذلك الميكروية المستخدمة في
الأفران المسماة بهذا الأسم، كما يتطرق الى مشكلة الهاتف النقال )الموبايل( والمشكلات
المترتبة على استمرار التعرض الى موجاته أو إساءة إستخدامه، ويستعرض في أحد فصوله
الأمواج الكهرومغناطيسية الضعيفة التي تنبعث عن جسم الإنسان وكافة الأحياء، وفيما
أذا كانت تفيد في المخاطبة الودية بين الأحياء. ثم يناقش في الفصل الأخير أستعمال
الأمواج الكهرومغناطيسية في مجال الأسلحة الهجومية والدفاعية وهو من أحدث مجال
التطور العلمي في هذا المجال
الوزن | 0.72 كيلوجرام |
---|---|
الأبعاد | 17 × 24 سنتيميتر |
ردمك|ISBN |
978-9957-12-871-5 |
منتجات ذات صلة
موسوعة حقائق علمية (جراثيم زمنية)
يتميز بحر " سارجاسو" بهدوئه التام ، فهو بحر ميت تماماً ليس به أي حركة حيث تندر به التيارات الهوائية والرياح ، وقد أطلق عليه الملاحـون أسـماء عديـدة منـها " بحر الرعب " ، " مقبرة الأطلنطي " وذلك لما شاهدوا فيه من رعب وأهوال أثناء رحلاتهم . ، وقد أشارت رحلات البحث الجديدة إلى وجود عدد كبير من السفن والقوارب والغواصات راقدة في أعماق هذا البحر حيث يرجع تاريخها إلى فترات زمنية مختلفة منذ بداية رحلات الإنسان عبر البحار ، ومعظم هذه السفن غاصت في أعماق هذا البحر في ظروف غامضة ، هذا إلى جانب اختفاء عدد كبير من السفن والقوارب ، دون أن تترك أي أثر ، وأيضاً في أعماق هذا البحر يوجد المئات من الهياكل العظمية لبحارة وركاب هذه السفن الغارقة
وقد حكى الرحالة المشهور كريستوفر كولومبس عن مشاهدته أشياء غريبة مثل رؤيته لكرة من النار تسقط في مياه المحيط وكذالك اختلال البوصلة الخاصة بالسفينه بشكل غريب ومفاجأ والان بعد خمسة قرون من رحلات كولومبس لا يزال السوال ما هو سر هذا المثلث ؟؟ وإليكم المفاجئة ...
هناك مناطق عديدة تتسم بنفس غموض مثلث برمودا وتسمى بالمناطق الاثني عشر الشاذة والتي حددها ايفان ساندرسون على خريطة العال و العجيب في الامر انه هناك تباين واضح جدا من حيث المقاييس و اذا دققتم اكثر فستلاحظون ان المنطقة الوحيدة التي موجودة على اليابسة موجودة في قارة افريقيا و بالتحديد في الجزائر و اذا اردتم تدقيق اكثر فهي منطقة كهوف تسيلي .
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.