نكاية بالعتمة

د.ا
آمال هدازي ومنذ مجموعتها الأولى، كانت مسكونة بهاجس التجريب، هاجس الوصول بالمفردة إلى فرادة خاصة بها. لم تُمارس الصراخ في

ملك العراء

د.ا
وهكذا وأنت تقرأ القصيدة تظهر لك الخريطة مغبشة في البداية، ثم ما تلبث أن تتوضح بالتدريج. تظهر “جولييت” كقمر في

وابيضت عيناها

د.ا
كلمة الغلاف: الموصل عروسٌ عاشقة تستلقي على فراشها الوثير وتحدّقُ بشغفٍ إلى السماء سيّانَ عندها أن تصعدَ إلى القمر أو

نزف بريء

د.ا
وحملتُ في كفّي جنون الريح أجّجتُ الضبابَ على فمي وضَببتُ أشرعتي وقلت هنا يطيب لمتعبٍ أن يستريح يا راعي الغيمات