أنا الفرح ومسرحيات اخرى

11 د.ا
يتضمن الكتاب إحدى عشرة مسرحية غلب عليها الطابع لغةي الغنائي في تركيبها اللغوي كونه الأكثر قدرة على الإلتصاق في ذاكرة

المحاكاة والتخيل ( الحدود والتماهي )

11 د.ا

ارتطبت فعالية الشعر بالتخييل عند العرب وبالمحاكاة عند اليونان،

وان عدت هذه الاخيرة كقضية من القضايا الشعرية عند كثير من نقادنا وفلاسفتنا القدامى ،

ف اهتموا بتتبعها ودراستها سواء ب استيعابهم لما طرحه ارسطو حولها أو بما اوصلم اليه فهمهم لمحادات الشعرية

الفكرة الجمالية في الفن

11 د.ا

حين نخوض في عوالم الفـــن ، نجد أنفسنا وكأننا لم نتعرف بعد على كثير مــن أسراره ، وخفاياه .

وكلما إرتفعنا في حقل الدراسات العليا المتخصصة نجد أن طلبة الدكتـوراه والماجستير، يعيدون النظر في كل ما خبروه وتعلموه عن الفن ، فتغدو اللوحة الاغريقية ، خارج أفقها التأريخي ، ويبدو أوديب متوزعاً على مرايا تضاهي الأصل الاسطوري ، بابتكار المؤرخين ، وعلماء الجمال ، والفنانين ، لنصوص مرئيـة ، وسرديـــة ، ومنغمة ، كلها تعلن حقّها في حيازة ملكيتها للمعنــــى ( الأوحد )  لذلك الأثر الفني ، الذي تحَول من إطار تأريخيته ، الى ضرب دائم من المعاصرة ، والحداثة

المحاكاة والتخيل ( الحدود والتماهي )

11 د.ا

ارتطبت فعالية لغة بالتخييل عند العرب وبالمحاكاة عند اليونان،

وان عدت هذه الاخيرة كقضية من القضايا لغةية عند كثير من نقادنا وفلاسفتنا القدامى ،

ف اهتموا بتتبعها ودراستها سواء ب استيعابهم لما طرحه ارسطو حولها أو بما اوصلم اليه فهمهم لمحادات لغةية