يأتي هذا الجهدُ كدليلٍ توضيحيّ لآليّات العمل مع مرضى الحبسة الكلاميّة (الأفيزيا) وأهمّ طرق العلاج والأهداف التّدريبيّة الّتي تتناسب مع أعراضِ اضطرابات التّواصل النّاجمة عن السّكتات الدّماغيّةِ
تسعى الصحة النفسية ونظرياتها لاستثمار هذا الفهم لتغليف نظامحياتنا وسلوكنا وردود أفعالنا بغلاف الصحة، والتصدي لما يؤثر عليها سلبا ، وتعزيزعوامل دعمها ضمان اً لتوافق الفرد مع ذاته ومجتمعه، وتحقيقا لأهدافه، و لاكتساب