كرة القدم الحديثة ج2 تخطيط المناهج_ تحليل_ اختبارات خططية

21 د.ا
وكان لزاماً علينا بعد جهد جهيد أن نجازف بهذه الأختبارات بأسلوب علمي مقنن وبعد عدة جلسات مع علماء وأساتذة الاختبارات والذين لهم تاريخ بتصميم الأختبارات والقياس وتقنينها تمكنا من الوصول الى طرق معالجة مثل هكذا أختبارات لفقراتها

بداية تدريب المرشد النفسي الاكلينكي المبتدئ

25 د.ا

الإرشاد النفسي هو علاقة تفاعلية مبنية على أسس مهنية تتكون بين المرشد والمسترشد، وتهدف إلى تصحيح سوء التوافق الحاصل لدى المسترشد مع ذاته أو بيئته، وذلك من خلال رفع وعي الشخص عن ذاته، ومساعدته على التعرف على مكامن قوته وقدراته ومهاراته، واستثارته لإخراج أفضل ما لديه من طاقات، وكما انه يزوّد المرشد المسترشد بمنهجيات من أجل اتخاذ القرارات بصورة صحيحة، ويدربه على التحكم بانفعالاته؛ حيث تصب كل جهوده في مساعدة المسترشد على بناء علاقة سليمة وصحية ومفيدة وإيجابية مع الحياة بكل فروعها. وان فنية التعاطف هو قدرة الشخص على وضع نفسه مكان شخص آخر وفهمه، إنها مهارة أو موقف مكتسب من الحياة، يمكن استخدامه لمحاولة التواصل مع الآخرين وفهمهم، فيما يتعلق بالمواقف التي يمر بها الشخص وكذلك التجارب أو المشاعر التي يمر بها

بداية تدريب المرشد النفسي الاكلينكي المبتدئ

25 د.ا

الإرشاد النفسي هو علاقة تفاعلية مبنية على أسس مهنية تتكون بين المرشد والمسترشد، وتهدف إلى تصحيح سوء التوافق الحاصل لدى المسترشد مع ذاته أو بيئته، وذلك من خلال رفع وعي الشخص عن ذاته، ومساعدته على التعرف على مكامن قوته وقدراته ومهاراته، واستثارته لإخراج أفضل ما لديه من طاقات، وكما انه يزوّد المرشد المسترشد بمنهجيات من أجل اتخاذ القرارات بصورة صحيحة، ويدربه على التحكم بانفعالاته؛ حيث تصب كل جهوده في مساعدة المسترشد على بناء علاقة سليمة وصحية ومفيدة وإيجابية مع الحياة بكل فروعها. وان فنية التعاطف هو قدرة الشخص على وضع نفسه مكان شخص آخر وفهمه، إنها مهارة أو موقف مكتسب من الحياة، يمكن استخدامه لمحاولة التواصل مع الآخرين وفهمهم، فيما يتعلق بالمواقف التي يمر بها الشخص وكذلك التجارب أو المشاعر التي يمر بها

 

الادراك لدى الصم :الاسس والمخرجات

27 د.ا
على الرغم من التاريخ الطويل للأفراد الصم وضعاف السمع (DHH) الذين يقدمون مساهمات في العلوم والتكنولوجيا (لانج، 1994؛ لانج  &  ميث-لانج، 1995)، إلا أن عددًا قليلاً نسبيًا منهم يشغلون مناصب علمية بارزة اليوم، سواءً في الأوساط الأكاديمية أو عالم الشركات. يمكننا الاستشهاد بعدد محدود من الأفراد الصم المعاصرين، في امريكا على الأقل، الذين هم بارزون في عالم التكنولوجيا (لا سيما في الاتصالات عن بُعد)، ولكن معظم هؤلاء تركوا بصماتهم على الجانب التجاري بدلاً من الجانب العلمي/النمائي في مجالاتهم. قد يجادل المرء بأن الموقف هو نتيجة (رفع المستوى)، وأن مستوى التعليم المطلوب للنجاح في مثل هذه المجالات أكبر من أي وقت مضى. لكن هذه مجرد وجهة نظر يمكن فهمها، وليس هناك سبب وجيه للاعتقاد بأن المطالب الحالية أكبر من تلك التي واجهها غيوم أمونتونس (1663-1705) أو جون جودريك (1764 - 1786) في زمانهم (لانغ، 1994). نظرًا لأن وجهة نظرنا في البداية كانت مُرَكّزه على مدى إمكانية وجود عوائق خاصة أمام مشاركة الأفراد الصم وضعاف السمع في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات، حيث أصبح من الواضح أن معظم التفسيرات المحتملة لندرة مشاركة هؤلاء الأفراد في تلك المجالات كانت تفسيرات عامة. كمثال على ذلك، مع (الانفجار المعلوماتي) في أواخر القرن العشرين، بدأ أن مستوى قدرات القراءة والكتابة اللازمة للفرد (المتعلم وظيفيًا) قد زاد بشكل ملحوظ، مما دفع الباحثين مثل ووترز ودوهرينغ (1990)، إلى اقتراح أن الصف الحادي عشر كان هو مستوى الأداء الأكثر ملاءمةً من مستوى الصف الرابع المحدد تقليدياً في الولايات المتحدة. ومع ذلك، يواصل الطلاب الصم وضعاف السمع مواجهة التحديات فيما يتعلق بمحو الأمية في القراءة والكتابة، حيث يقرأ 50٪ من الأطفال الصم وضعاف السمع في سن 18 عامًا في الولايات المتحدة في مستوى الصف الرابع أو أقل منه (تراكسلر، 2000).  

كاف ونون

35 د.ا

أن الحكمة ضالة المؤمن، أين ما وجدها أخذها، وعند من رآها طلبها، والحكمة حق، والحقلا ينسب الى شيء بل كلشيء ينسب إليه، ولا يحمل على شيء بل كل شيء يحمل عليه، وهو متفق من كل وجه، ِ يطرب به الراضي، ويقنع به الغضبان، مشرق في نفسه، موثوق في حكمه، معمول بشرطه معدول إلى قضيته، به خلق الله عز وجلّ السموات والارض، وعليه أقام الخلق، وبه قبض وبسط، وحكم وأقسط

كاف ونون

35 د.ا

أن الحكمة ضالة المؤمن، أين ما وجدها أخذها، وعند من رآها طلبها، والحكمة حق، والحقلا ينسب الى شيء بل كلشيء ينسب إليه، ولا يحمل على شيء بل كل شيء يحمل عليه، وهو متفق من كل وجه، ِ يطرب به الراضي، ويقنع به الغضبان، مشرق في نفسه، موثوق في حكمه، معمول بشرطه معدول إلى قضيته، به خلق الله عز وجلّ السموات والارض، وعليه أقام الخلق، وبه قبض وبسط، وحكم وأقسط