القلم الاسبوعي

18 د.ا
اقدّم هذه البانوراما من المقالات في مجالات عامة تهم القرّاء، وقد حرصت في إختيارها من المقالات التي نشرت على سنوات، حرصت أن تكون ذات موضوعات استمرارية معاصرة في فكرة كل مقالة، تخاطب الفكر، وتفتح مع القرّاء آفاق التأمّل أو التفاعل مع الخطاب الذي تحمله كل مقالة.  

بلاسيبو

د.ا
مُنذُ سنواتٍ وَهَدفي أن أترك أثرًا بعد موتي أما الآن، فقد عَلِمتُ أني أريد أن أترك هذا الأثر في حياتي

على هاوية العشرين

د.ا
يقال الكثير عن هذا العمر،،فهو عمر محير،،، أنت طفل في الشعور،،، لكنك كبير في العمر،،، وناضج في المجتمع،،، عليك التحمل،،،

Future Learning Vision

11 د.ا
In an era that witnessed the development of technology, and nothing remains the same, it is time to add a new approach and new methods to the teaching mechanism of university courses.

كرة القدم الحديثة ج2 تخطيط المناهج_ تحليل_ اختبارات خططية

21 د.ا
وكان لزاماً علينا بعد جهد جهيد أن نجازف بهذه الأختبارات بأسلوب علمي مقنن وبعد عدة جلسات مع علماء وأساتذة الاختبارات والذين لهم تاريخ بتصميم الأختبارات والقياس وتقنينها تمكنا من الوصول الى طرق معالجة مثل هكذا أختبارات لفقراتها

تجربة المستخدم

18 د.ا

    تجربة المستخدم (UX)

هي كل ما يرتبط بسلوك وموقف وإحساس المستخدم حيال استخدامه منتج/موقع/تطبيق معين.

وبالتالي ينبغي على مصمم تجربة المستخدم مراعاة الدوافع والأسباب التي تدفع المستخدم لاستخدام المنتج بواسطة توضيح الفائدة/القيمة التي سيجنيها المستخدم بالإضافة إلى الكيفية التي سيستخدم بها الموقع.

الادراك لدى الصم :الاسس والمخرجات

27 د.ا
على الرغم من التاريخ الطويل للأفراد الصم وضعاف السمع (DHH) الذين يقدمون مساهمات في العلوم والتكنولوجيا (لانج، 1994؛ لانج  &  ميث-لانج، 1995)، إلا أن عددًا قليلاً نسبيًا منهم يشغلون مناصب علمية بارزة اليوم، سواءً في الأوساط الأكاديمية أو عالم الشركات. يمكننا الاستشهاد بعدد محدود من الأفراد الصم المعاصرين، في امريكا على الأقل، الذين هم بارزون في عالم التكنولوجيا (لا سيما في الاتصالات عن بُعد)، ولكن معظم هؤلاء تركوا بصماتهم على الجانب التجاري بدلاً من الجانب العلمي/النمائي في مجالاتهم. قد يجادل المرء بأن الموقف هو نتيجة (رفع المستوى)، وأن مستوى التعليم المطلوب للنجاح في مثل هذه المجالات أكبر من أي وقت مضى. لكن هذه مجرد وجهة نظر يمكن فهمها، وليس هناك سبب وجيه للاعتقاد بأن المطالب الحالية أكبر من تلك التي واجهها غيوم أمونتونس (1663-1705) أو جون جودريك (1764 - 1786) في زمانهم (لانغ، 1994). نظرًا لأن وجهة نظرنا في البداية كانت مُرَكّزه على مدى إمكانية وجود عوائق خاصة أمام مشاركة الأفراد الصم وضعاف السمع في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات، حيث أصبح من الواضح أن معظم التفسيرات المحتملة لندرة مشاركة هؤلاء الأفراد في تلك المجالات كانت تفسيرات عامة. كمثال على ذلك، مع (الانفجار المعلوماتي) في أواخر القرن العشرين، بدأ أن مستوى قدرات القراءة والكتابة اللازمة للفرد (المتعلم وظيفيًا) قد زاد بشكل ملحوظ، مما دفع الباحثين مثل ووترز ودوهرينغ (1990)، إلى اقتراح أن الصف الحادي عشر كان هو مستوى الأداء الأكثر ملاءمةً من مستوى الصف الرابع المحدد تقليدياً في الولايات المتحدة. ومع ذلك، يواصل الطلاب الصم وضعاف السمع مواجهة التحديات فيما يتعلق بمحو الأمية في القراءة والكتابة، حيث يقرأ 50٪ من الأطفال الصم وضعاف السمع في سن 18 عامًا في الولايات المتحدة في مستوى الصف الرابع أو أقل منه (تراكسلر، 2000).