2024
الدراسات الاجتماعية واساليب تدريسها
تعد الدراسات الاجتماعية من أكثر المواد التي تحتاج إلى إثراء وتوضيح للمتعلمين، إذ أنها تعمل على تشكيل المتعلم حيث يقع على عاتقها إكسابه القيم والاتجاهات والمفاهيم التي تمكنه من المشاركة الفعالة في مجتمعه.
وتشكل الدراسات الاجتماعية ميدانًا من ميادين الرئيسة في برامج التعليم العام، لذا فهي تحتوي على موضوعات هي الأقرب إلى المتعلم وبيئته التي يعيش فيها، فهي تتضمن حقائق ومفاهيم ومعارف وقيم واتجاهات، فهي بحاجة إلى طريق تدريس فعالة تمكن المعلم من تحقيق التفاعل مع المتعلمين، وتمكينهم من الحقائق والمفاهيم والمعارف.

ادارة الاحداث والفعاليات
الاتصالات التسويقية المتكاملة
موضوع الاتصالات التسويقية يمثل مجالا معرفيا واسعا وأسواره شائكة . فهو يرتبط بمجموعة من التقاطعات المفاهيمية بين علوم كثيرة كعلوم النفس والاجتماع وعلم النفس الاجتماعي وعلم المنطق والاتصال الاقناعي بالإضاف ة الى مجموعة من العلوم والطبيعة التطبيقية كالتسويق والادارة وغيرها من العلوم والطبيعة ذات الصلة . ولهذا ، فانه يتعين على من يقرر خوض تجربة الابحار في هذا الموضوع ان يكون مسلحا بإراد ة قبول التحد ي والمثابرة والتأهيل المعرفي الواسع. ولاعتقادي ي العميق بأنن ي املك من المقومات اللازمة لهذا الابحار فق د قررت الغوص. ولا بد من الاقرار بأن تخصصي العلمي الدقيق وخبراتي العملية ف ي هذا المجال قد مكنني من اتقان الاداء حتى تم انجاز مهمة المؤلف هذا الكتاب
الاعاقة السمعية
عتبر الإعاقة السمعية من المشاكل الرئيسية التي تواجه المجتمعات المتحضرة والنامية وخاصة الأطفال، وتعتبر هذه الإعاقة الأكثر انتشارا في العالم.
ويقصد بالإعاقة السمعية أنها تلك المشكلات التي تحول دون أن يقوم الجهاز السمعي عند الفرد بوظائفه، أو تقل من قدرته على سماع الأصوات المختلفة، وتتراوح الإعاقة السمعية في شدتها من الدرجات البسيطة والمتوسطة التي تنتج عنها ضعف سمعي إلى الدرجات الشديدة جداً التي ينتج عنها الصمم الكامل.
وبشيء من التحديد الدقيق يمكننا أن ننظر إلى القدرة السمعية، على أنها وظيفة تعبر عن مدى قدرة الفرد على تمييز وفهم الأصوات التي تصل إلى أذنه وحينما تضعف القدرة السمعية للفرد بدرجة لا تمكنه من سماع وفهم الكلام المحيط به، فإنه يطلق عليه في هذه الحالة كلمة أصم أما إذا مكنته درجات ضعف قدرته السمعية من فهم الكلام المحيط به باستعمال أو بدون استعمال معين سمعي فإنه يطلق عليه في هذه الحالة مصطلح ضعيف السمع.
تجربة المستخدم
علم النفس التربوي نظريات واساليب وتطبيقات
مبادئ المحاسبة المالية
تقدم المحاسبة كل ما نحتاجه لفهم منشآت الأعمال، وتساعدنا في إلقاءِ نظرة على مكوناتها المالية من الداخل، أياً كان شكلها القانوني سواءً أكانت منشأة أعمال كبيرة متعددة الجنسيات، شركة استشارات يمتلكها مجموعة من الأشخاص، أم محل بقالة يمتلكة شخص واحد( مشروع فردي). ولأن معرفة أساسيات المحاسبة تساعد على فهم ما يحدث، مهما كان الدور الذي يؤديه الشخص في مرحلة ما من حياته، بصفته موظفاً، مديراً، مستثمراً، صاحب مشروع، أو طالباً. وضِعَ هذا الكتاب بكل حرصٍ متضمناً سبعة فصول غنية بالمصطلحات والمفاهيموالقضاياالمحاسبية، ليقدِّم ما سيجعل الدارسين فيه قادرين على أن يتخذوا قراراتهمبشكل رشيد مبني على أساسٍ معرفِي.
الازمات الاعلامية
الحماية القانوينة للمذعن في عقود الاذعان
يعدُّ عقد الإذعان من قبيل العقود التي يضطرُّ فيها أحد طرفي العقد إلى قبوله جملة دون مُفاوضة أو تغيير من جانبه في شروط العقد، فهو عقدٌ ينفرد بصياغة شروطه وبنوده أحدُ المتعاقدين، ولا يملك الطرفُ الآخر إلا قبوله جملةً أو رفضه جملةً دون مناقشة أو مُفاوضة، وهو في الغالب لا يستطيع عدم قبول هذه الشروط؛ نظرًا لحاجته المُلحَّة والضروريَّة لهذه السلع والخدمات التي لا يمكنه الاستغناء عنها، ولعلَّ من أبرز الأمثلة على هذه الفئة من العقود عقود توريد الكهرباء والماء والتليفون وعقود النقل والمرافق العامَّة.
وإذا كان الأصلُ أنَّ العقد في صورته التقليديَّة يقوم على فكرة المُساومة، ويفترض مناقشة أطرافه لشروطه، وبحثها بحريَّة من جانب الطرفين، إلا أنه في ظلِّ التطوُّر التكنولوجيِّ المتزايد، وتشابك العلاقات الاقتصاديَّة بشكلٍ لافت، فقد اقتضى هذا ضرورةَ إبرام أكبر عدد ممكنٍ في أقلِّ وقتٍ وبأقلِّ مجهود، وقد ترتَّب على ذلك بالنسبة إلى عدد كبير من العقود أن انفرد الموجب بتحديد شروط العقد وصار من قبيل المُستحيل مناقشةُ شروطه عند إبرام العقد.

المنهج الاكلينيكي الفحص النفسي والمقابلة العيادية
علم النفس الإكلينيكي هو ذلك العلم الذي يدمج بين العلوم والنظريات والمعرفة الإكلينيكية بهدف فهم طبيعة القلق والضغوط والاضطرابات أو الأمراض النفسية والخلل الوظيفي الناتج عنها ومحاولة التخفيف من حدتها والتغلب عليها من خلال الفحص والتشخيص والعلاج، كما أنه يهدف إلى تعزيز السعادة الذاتية لدى الفرد مما يحقق له التقدم على المستوى الشخصي، وعلاوةً على ذلك، فإنه يركز بصورة أساسية على كل من التقييم النفسي والعلاج النفسي والدوائي في الممارسة العملية "النفس الطبي"، وذلك على الرغم من أن الإخصائيين النفسيين الإكلينيكيين (درجتين عليا: اخصائي نفسي ويحمل درجة الماجستير أو ما يعادلها شهادة اختصاص أول وتدريب سريري من سنتين إلى ثلاث سنوات معتمد (البورد الطبي)، استشاري نفسي ويحمل درجة الدكتوراه أو ما يعادلها شهادة اختصاص، وتدريب من ثلاث إلى خمس سنوات سريري ممارس (البورد الطبي)، كما يقومون أيضاً بأدوار مهمة في مجالات أخرى منها البحث العلمي والتدريس في الجامعات وتقديم الاستشارات النفسية في عياداتهم الحاصة أو المستشفيات العامة، وكذلك العمل في الجيش وعمليات النفسية الحربية والخدمات الطبية العسكرية، والشرطة والاستخبارات من حيث متطلبات البحث الجنائي أو التحقيقات وغسل الدماغ، والمشاركة في تقارير وشهادات الطب الشرعي أو الاستقلالية في تقديم تقارير النفس الشرعي والجنائي، ووضع برامج جلسات العلاج النفسي وتطويرها وإدارتها.
