دنيانا

16 د.ا
هذا كتابٌ ماتعٌ شائق. وهو يَمورُ حياةً وحركةً وبركة. ولعلّ خيْرَ تقديمٍ له يأتي من المُؤلّف نفسِه؛ وحسبنا في ذلك