رحمة فوده
كنت له حياة
مشتاقتلك…
مشتاقة نغني سوا، ونختلف على الأغنية،
تدايق من ذوقي وتسكر الراديو،
ونرجع نضحك ونكمل الغنية بصوتنا العالي.
مشتاقة لصوتك لما تناديني بـ ‘حياة’ كأنها أحلى كلمة بالدنيا.
مشتاقة لكلمة ‘ينعن شيطانك’ وانت فارط من الضحك.
مشتاقة نعد الشامات ونغلب الوقت بالحكي.
مشتاقة لك…
مو لأنك كنت الأحن،
بس لأنك كنت الوطن، وكنت له حياة.