معالجة الصحافة الاماراتية للأحتلال الامريكي للعراق _دراسة في تحليل المضمون لصحيفتي الأتحاد والخليج 2003-2005
13 د.ا
الوزن | 0.67 كيلوجرام |
---|---|
الأبعاد | 17 × 24 سنتيميتر |
المؤلف | |
تاريخ النشر | |
الناشر |
دار دجلة ناشرون وموزعون |
نوع الغلاف | |
ردمك|ISBN |
9789957714369 |
منتجات ذات صلة
صحافة وإعلام والعمل الدبلوماسي
صناعة الاعلام العالمي المعاصر
أنّ مهمة وسائل الاعلام الرئيسية أن تقدم كل ما يهم المجتمع من الفن وحتى السياسة الا انه وبعد عام 1990 سيطر الشر بكل ألوانه على الإعلام حتى امتلأ بالسياسة والدعاية العسكرية والعنف. لذا فقد يطلق على عصر المعلومات هذا "عصر الأزمات ". حيث "التمزق الكبير" يكمن في التغطية الإعلامية لكثرة الحروب والاحتلالات حتى امتلئت الأخبار بالتصريحات العسكرية والسياسية
لقد رافق التطور الهائل في تكنولوجيا المعلومات عقبات إعترضت الإعلام كالجرائم والمشكلات الإجتماعية والحروب المحلية والارهاب. وبناءاً عليه ازدهرت أنواع عديدة من الإعلام وتراجعت اخرى، مع تزايد الاهتمام بالإنترنت الذي أصبح جزا من صناعة الإعلام العالمي المليئ بالأخبار والشائعات والفضائح
لقد أسهم الإنترنت وانفتاح الاسواق العالمية في ازدهار الإعلان وصحافة وإعلام في الصحافة العالمية. كما تزايدت أهمية الإعلان وصحافة وإعلام في القطاع المالي بفضل تشابك الاقتصاد العالمي. فقد لفتت الأقمار الصناعية والإنترنت انتباه العالم إلى الأزمات وكيفية الخروج منها، فالإنترنت هو قطاع معلوماتي واداة اتصال، كما انه اداة رئيسية للتطوير الإعلاني وصحافة وإعلام
شهد الإعلام عبر تاريخ وجغرافيا تناقضات مختلفة من حكومات تحاول اغلاق الصحف إلى المواطنين الذين يحتجون على معالجة الإعلام لبعض الامور مثل الاجهاض وحقوق المرأة. كما ان لتعليم الصحافة وجوها مختلفة كثيرة فان له برامج وكليات ومعاهد ومزايا ايضا، كالوعي بأهمية ثقافة المجتمع و ظهور وسائل الترفيه وتكنولوجيا الإعلام وصناعته وعولمته وتدفق الأخبار
كذلك انبثقت فكرة اساءة التقارير من الاراضي الاجنبية لان المشاهد لا يملك المعلومات الكافية عن المناطق التي تاتي التقارير منها ولا مجال للتحقق من صحة او مصداقية تلك الأخبار إضافة إلى ان المراسل عادة ما يحمل معه ثقافته التي تنعكس في فهمه ووجه نظره
علوم الاتصال في القرن الحادي والعشرين
مقدمة في صحافة وإعلام
أي مجتمع من مجتمعات العالم من صلات القرابة والمصاهرة واعتبارات المجاملة والمصالح والمنافع المتبادلة، وعلى نفس المنوال لا تخلو أية مؤسسة من المؤسسات مهما اختلف نشاطها من صلات العمل والمصالح المتبادلة والتعامل مع الآخرين، والتي تتوسع وتتوطد بمرور الزمن انسجاماً مع التقدم والتطور الحضاري والاجتماعي والتكنولوجي.وتلبية لذلك، توسع حجم الإنتاج وحجم الأجهزة الإدارية والمالية والاقتصادية والخدمية في أغلب دول العالم
وتطورت هذه الصورة مؤكدة المزيد من تدخل الدولة والإشراف على معظم مرافق الحياة العامة. لما لهذا التدخل من ضرورة لا مفر منه وكنتيجة حتمية للعوامل السياسية والاقتصادية والاجتماعية والعمرانية السائدة في العالم، والرغبة الصادقة لدى الحكومات في انتهاج سياسة واقعية للتنمية في شتى المجالات بهدف الارتقاء بأحوال شعوبها ورفع مستواها الاجتماعي والاقتصادي والثقافي
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.