المكيروبات والحرب البيولوجية
18 د.ا
استخدم التار المقايع لإلقاء الجثث المصابة في مدينة كافا المحاصرة فلي شبه جزيرة القرم
لإجباره على الاستسللام.
تم استخدام الأسلحة البيولوجية في الحروب من قبلل الانسان منذ العصور القديمة. في
وقت مبكر من القرن الرابع قبل الميلاد قيل إن الفرسان في الحروب كانوا يغمسون سهامهم
في الجثث لإحداث العدوى بين خصومهم بمسببات الأمراض. وقلام الفرس والإغريق والرومانبالقلاء جثث الحيوانات المريضة في ميلاه خصومهم لتلويثه ونشر الأوبئة والأمراض..
الوزن | 0.7 كيلوجرام |
---|---|
الأبعاد | 17 × 24 سنتيميتر |
المؤلف | |
نوع الغلاف | |
الطباعة الداخلية | |
الناشر |
دار اليازوري العلمية |
تاريخ النشر | |
ردمك|ISBN |
9789923432112 |

دار نشر أردنية تأسست في عام 1981، وتعد واحدة من الدور الرائدة في مجال النشر في المنطقة العربية. تقوم دار اليازوري بنشر العديد من الكتب في مجالات متنوعة مثل الأدب، الثقافة، التاريخ، العلوم، والدراسات الاجتماعية.
تركز الدار على نشر الكتب باللغة العربية وتستهدف الجمهور العربي في مختلف أنحاء العالم. تقدم أيضًا خدمات الترجمة والنشر الرقمي، وتشارك في العديد من المعارض الدولية للكتاب.
منتجات ذات صلة
الايورفيدا بالعربي | الطب الهندي
بداية تدريب المرشد النفسي الاكلينكي المبتدئ
الإرشاد النفسي هو علاقة تفاعلية مبنية على أسس مهنية تتكون بين المرشد والمسترشد، وتهدف إلى تصحيح سوء التوافق الحاصل لدى المسترشد مع ذاته أو بيئته، وذلك من خلال رفع وعي الشخص عن ذاته، ومساعدته على التعرف على مكامن قوته وقدراته ومهاراته، واستثارته لإخراج أفضل ما لديه من طاقات، وكما انه يزوّد المرشد المسترشد بمنهجيات من أجل اتخاذ القرارات بصورة صحيحة، ويدربه على التحكم بانفعالاته؛ حيث تصب كل جهوده في مساعدة المسترشد على بناء علاقة سليمة وصحية ومفيدة وإيجابية مع الحياة بكل فروعها. وان فنية التعاطف هو قدرة الشخص على وضع نفسه مكان شخص آخر وفهمه، إنها مهارة أو موقف مكتسب من الحياة، يمكن استخدامه لمحاولة التواصل مع الآخرين وفهمهم، فيما يتعلق بالمواقف التي يمر بها الشخص وكذلك التجارب أو المشاعر التي يمر بها
درر القلائد في بيان صلاة القجر
إن من الظواهر الســيئة والبوادر اخلطرية التي تنذر باخلطر والعقوبة وتبعث عىل اخلوف وتستدعي منا الوقوف والتأمل ومعرفة األسباب والعالج، ما نراه من ختلف كثري من املصلني عن صالة الفجر وأدائها يف غري وقتها، ونرى املســاجد اليوم - تئن وتشــتكي- ألهنا تكاد ختلو من أغلب الناس يف هذا الفرض املهم، إذ ال يعمرها ســوى بعض كبار السن أو بعض من أعاهنم اهلل من الشباب والكهول، بل قد جتاوز األمر إىل أن ختىل كثري من الشيوخ واملسنني عن هذه الصالة مجاعة، بل وأصبحوا متكاسلني عن بقية الصلوات!
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.