الكيتو وخارطة الطريق
35 د.ا
الحمية الكيتونية (الكيتو)، نظام غذائي منخفض الكربوهيدرات وعالي الدهون، ويعتمد على الحد على نحو كبير من تناول الكربوهيدرات، واستبدال الدهون بها. ويرى المختصون أن خفض الكربوهيدرات يضع الجسم في حالة استقلابية تسمى الكيتوزية، فيصبح الجسم فعالًا في حرق الدهون، للحصول على الطاقة
الحمية الكيتونية (الكيتو)، نظام غذائي منخفض الكربوهيدرات وعالي الدهون، ويعتمد على الحد على نحو كبير من تناول الكربوهيدرات، واستبدال الدهون بها. ويرى المختصون أن خفض الكربوهيدرات يضع الجسم في حالة استقلابية تسمى الكيتوزية، فيصبح الجسم فعالًا في حرق الدهون، للحصول على الطاقة. كما أنه يحول الدهون إلى كيتونات في الكبد، والتي توفر الطاقة للدماغ. ويمكن للوجبات الغذائية الكيتونية أن تسبب انخفاضًا كبيرًا في مستويات السكر، والأنسولين في الدم، بالإضافة إلى عدد من الفوائد الصحية الأخرى
الوزن | 1 كيلوجرام |
---|---|
الأبعاد | 19 × 23 سنتيميتر |
المؤلف | |
نوع الغلاف | |
الطباعة الداخلية | |
تاريخ النشر | |
الناشر |
دار اليازوري العلمية |
ردمك|ISBN |
9789923000274 |

دار نشر أردنية تأسست في عام 1981، وتعد واحدة من الدور الرائدة في مجال النشر في المنطقة العربية. تقوم دار اليازوري بنشر العديد من الكتب في مجالات متنوعة مثل الأدب، الثقافة، التاريخ، العلوم، والدراسات الاجتماعية.
تركز الدار على نشر الكتب باللغة العربية وتستهدف الجمهور العربي في مختلف أنحاء العالم. تقدم أيضًا خدمات الترجمة والنشر الرقمي، وتشارك في العديد من المعارض الدولية للكتاب.
منتجات ذات صلة
الصحة النفسية
الموجز في تاريخ الصيدلة
ان دراسـة تاريخ الصيدلـة تتطلب عـرض المادة تاريخ وجغرافياية بشكل عـلمي يسهـل من معـرفة تطور التفكـير العـلمي والمناهـج والأساليب التي بدأت مع بدايات الحـضارات القـديمة حتى المراحل المتعـاقبة التي قطعـتها المعـرفة الطبية حيث كان فيها شخص واحد يقـوم بممارسـة مهـنة الطب والصيدلـة حتى القـرن العاشر الميلادي عندما بدأ العـرب بفـصل مهـنة الصيدلـة عن مهـنة الطب وتطـوير هـذه المهـنة كعـلم وممارسـة. ان المراحـل التي أعـقـبت انفـصال مهـنة الصيدلـة عن الطب شهـدت إنجازات واختراعات في مجال الأدوية والأشكال الصيدلانية وتقـدم عـلم الصيدلـة وظهـور تخـصصات مخـتلفـة في المعـرفة الصيدلانيـة.
درر القلائد في بيان صلاة القجر
إن من الظواهر الســيئة والبوادر اخلطرية التي تنذر باخلطر والعقوبة وتبعث عىل اخلوف وتستدعي منا الوقوف والتأمل ومعرفة األسباب والعالج، ما نراه من ختلف كثري من املصلني عن صالة الفجر وأدائها يف غري وقتها، ونرى املســاجد اليوم - تئن وتشــتكي- ألهنا تكاد ختلو من أغلب الناس يف هذا الفرض املهم، إذ ال يعمرها ســوى بعض كبار السن أو بعض من أعاهنم اهلل من الشباب والكهول، بل قد جتاوز األمر إىل أن ختىل كثري من الشيوخ واملسنني عن هذه الصالة مجاعة، بل وأصبحوا متكاسلني عن بقية الصلوات!