عرض 37–48 من أصل 345 نتيجة

الادراك لدى الصم :الاسس والمخرجات

27 د.ا
على الرغم من التاريخ الطويل للأفراد الصم وضعاف السمع (DHH) الذين يقدمون مساهمات في العلوم والتكنولوجيا (لانج، 1994؛ لانج  &  ميث-لانج، 1995)، إلا أن عددًا قليلاً نسبيًا منهم يشغلون مناصب علمية بارزة اليوم، سواءً في الأوساط الأكاديمية أو عالم الشركات. يمكننا الاستشهاد بعدد محدود من الأفراد الصم المعاصرين، في امريكا على الأقل، الذين هم بارزون في عالم التكنولوجيا (لا سيما في الاتصالات عن بُعد)، ولكن معظم هؤلاء تركوا بصماتهم على الجانب التجاري بدلاً من الجانب العلمي/النمائي في مجالاتهم. قد يجادل المرء بأن الموقف هو نتيجة (رفع المستوى)، وأن مستوى التعليم المطلوب للنجاح في مثل هذه المجالات أكبر من أي وقت مضى. لكن هذه مجرد وجهة نظر يمكن فهمها، وليس هناك سبب وجيه للاعتقاد بأن المطالب الحالية أكبر من تلك التي واجهها غيوم أمونتونس (1663-1705) أو جون جودريك (1764 - 1786) في زمانهم (لانغ، 1994). نظرًا لأن وجهة نظرنا في البداية كانت مُرَكّزه على مدى إمكانية وجود عوائق خاصة أمام مشاركة الأفراد الصم وضعاف السمع في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات، حيث أصبح من الواضح أن معظم التفسيرات المحتملة لندرة مشاركة هؤلاء الأفراد في تلك المجالات كانت تفسيرات عامة. كمثال على ذلك، مع (الانفجار المعلوماتي) في أواخر القرن العشرين، بدأ أن مستوى قدرات القراءة والكتابة اللازمة للفرد (المتعلم وظيفيًا) قد زاد بشكل ملحوظ، مما دفع الباحثين مثل ووترز ودوهرينغ (1990)، إلى اقتراح أن الصف الحادي عشر كان هو مستوى الأداء الأكثر ملاءمةً من مستوى الصف الرابع المحدد تقليدياً في الولايات المتحدة. ومع ذلك، يواصل الطلاب الصم وضعاف السمع مواجهة التحديات فيما يتعلق بمحو الأمية في القراءة والكتابة، حيث يقرأ 50٪ من الأطفال الصم وضعاف السمع في سن 18 عامًا في الولايات المتحدة في مستوى الصف الرابع أو أقل منه (تراكسلر، 2000).  

الارشاد الاسري الزواجي دليل عمل المرشد الاسري المبتدئ للمقبلين على الزواج

21 د.ا

كتب هذا الكتاب في المقام الأول للمهتمين في مجال العلاقات الاسرية الزواجية من المرشدين المبتدئين والذين يجرون تدريبات ارشادية وجلسات متنوعة وبرامج تأهيلية في الإرشاد الاسر والعلاج النفسي الاسري والزواجي بالإضافة الى العلاقات الاجتماعية، من اجل الإجراءات الوقائية الارشادية في التعامل مع المقبلين على الزواج، ويمكن أن يوفر خيار التدريب والممارسة الجاهزية مع وصف التدريبات والانشطة والمواد النظرية التي تم اختيارها في هذا الكتاب، اضافةً الى المناقشات الجماعية والفردية للمرشدين المبتدئين والممارسين في اخذ الخبرة الارشادية في المجال الاسري ومجالاتها، اضافةً الى كيف تسهم الاستشارات الاسرية للزوج والزوجة وتدخل الاهل في بناء أو حل لبناء اسره صالحة وتأثيرها على الأبناء المقبلين على الزواج، وتربية الأطفال على الاخلاق الحسنه تجاه علم النفس السليمة لبناء اسرهم.

الاسرة وأطفالها ذوو الاحتياجات الخاصة

13 د.ا

        بعد مضي فترة زمنية ليست بالقصيرة على صدور كتابي الأسرة ومشكلات أطفالها الطبعة الأولى، جاء كتابي هذا تجديداً للمعرفة وزيادةً في الفائدة للقراء الكرام سواء كانوا متخصصين أو آباء أو طلبة علم. وجاء الكتاب الحالي ليوضح دور الأسرة في عملية التنشئة الاجتماعية والعوامل المؤثرة في دورها ابتداءً من تكون الأسرة ودور المؤسسات الاجتماعية الأخرى، كما جاء الكتاب الحالي وسيلة مساعدة للمهتمين في التعرف على المشكلات التي تواجه الأطفال وكيفية التعامل معها.

     والمشكلة من وجهة نظرنا ربما تكون سلوكية، أو مشكلة جسمية أو مشكلة أكاديمية أو مشكلة نمائية وكل ذلك يندرج ضمن مفهوم ذوو الاحتياجات الخاصة والتي تشمل جميع الفئات إضافةً إلى الفئة التي تتميز بقدرات تفوق قدرات العاديين (الموهبة والتفوق).