استراتيجية التلعيب ودورها في اكتساب المفاهيم العلمية

18 د.ا

تتمثّل أهميّة الحديث عن استراتيجية التلعيب في أنها قد تفيد مؤلّفي المناهج وواضعيها، من خلال تضمين مبادئ استرتيجيّة التّلعيب، في مناهج العلوم والطبيعة ولكافّة المراحل الدّراسيّة

اساليب الدراسات المستقبلية

18 د.ا

الأهداف و الخطط ، و هي ليست نتاجا للتقدم العلمي الحديث بل هي جزء من الثقافة البشرية ، إلا أنها تعتبر في طور البحث عن هواياتها كمجال أكاديمي جديد و أصبحت أكثر نضجا و أكثر قربامن التفكير المنظم الذي يعتمد على المنهجية الأكثر قدرة على التوقع بأحداث المستقبل بذلك فهي تعتبر خليط من البحث النظري التطبيقي و المنهجية و الفلسفة و السياسة التنفيذية.

معوقات الصحة النفسية

18 د.ا

         إنَّ الصحة النفسية لا تقل اهمية عن الصحة الجسمية للانسان وهي بحاجة الى بذل الجهود وتسخير الامكانات من اجل مساعدة الفرد، للتغلب على كل ما من شأنه ان ينغص حياته ويهدد أمنه واستقراره، ولعل من ابرز المستجدات التي اصبحت مؤشرات خطيرة للفتك بآمال وتطلعات الانسان السوية هي الادمان باشكاله والوانه وتصنيفاته المختلفه التي اصبحت تمهد السبل لتضليل الجهود الخيرة في بناء الانسان وترشيد حياته لتحيلها الى كوابيس مفزعة من شأنها ان تحول ما انتجته الحضارة من ميسرات ومعززات الحياة الهانئة الى نهايات كارثية لعدد غير قليل ممن لا يتمكنون من استيعاب مفرزات تلك الحضارة واستثمارها على الاوجه الصحيحة.

دليل المرشد النفسي المبتدئ في أدوات التقييم والاختبارات النفسية

18 د.ا

يهدف الكتاب الى توضيح أدوات التقييم النفسي إلى تسهيل اكتساب المعرفة اللازمة لإدارة وتأهيل أدوات (الاختبارات والمقاييس النفسية) التقييم المختلفة في مجال علم نفس الارشادي، والتي تعتبر الاختبارات إحدى الأدوات المهمة والأساسية في البحث العلمي، وهي كباقي الأدوات العلمية تستخدم في عملية جمع البيانات والمعلومات التي يحتاج اليها الباحث العلمي للوصول الى نتائج بحثية دقيقة، ولكن يبقى على الباحث العلمي أن يكون على معرفة تامة بكافة أدوات البحث العلمي ومميزات وعيوب كل أداة منها، حتى يختار الأداة المناسبة لطبيعة وإشكالية بحثه؛ وبالتالي يصل الى نتائج بحثية صحيحة ودقيقة

الصحة النفسية

18 د.ا

تسعى الصحة النفسية ونظرياتها لاستثمار هذا الفهم لتغليف نظام حياتنا وسلوكنا وردود أفعالنا بغلاف الصحة، والتصدي لما يؤثر عليها سلبا ، وتعزيز عوامل دعمها ضمان اً لتوافق الفرد مع ذاته ومجتمعه، وتحقيقا لأهدافه، و لاكتساب

السلوك ا ليجابي القويم.