عرض 13–24 من أصل 169 نتيجة

الإنسان والكهرومغناطيسية

18 د.ا

يتناول كتاب: "الإنسان والكهرومغناطيسية" خصائص المجالات الكهرومغناطيسية في مدياتها المُؤينة، والضوء المرئي والأمواج الحرارية والراديوية وتقييم تأثيرات كل منها، ويتطرق الى خطورة التعرض الى الامواج الراديوية وكذلك الميكروية المستخدمة في الأفران المسماة بهذا الأسم، كما يتطرق الى مشكلة الهاتف النقال )الموبايل( والمشكلات المترتبة على استمرار التعرض الى موجاته أو إساءة إستخدامه، ويستعرض في أحد فصوله الأمواج الكهرومغناطيسية الضعيفة التي تنبعث عن جسم الإنسان وكافة الأحياء، وفيما أذا كانت تفيد في المخاطبة الودية بين الأحياء. ثم يناقش في الفصل الأخير أستعمال الأمواج الكهرومغناطيسية في مجال الأسلحة الهجومية والدفاعية وهو من أحدث مجال التطور العلمي

الإنسان والكهرومغناطيسية

18 د.ا

يتناول كتاب: "الإنسان والكهرومغناطيسية" خصائص المجالات الكهرومغناطيسية في مدياتها المُؤينة، والضوء المرئي والأمواج الحرارية والراديوية وتقييم تأثيرات كل منها، ويتطرق الى خطورة التعرض الى الامواج الراديوية وكذلك الميكروية المستخدمة في الأفران المسماة بهذا الأسم، كما يتطرق الى مشكلة الهاتف النقال )الموبايل( والمشكلات المترتبة على استمرار التعرض الى موجاته أو إساءة إستخدامه، ويستعرض في أحد فصوله الأمواج الكهرومغناطيسية الضعيفة التي تنبعث عن جسم الإنسان وكافة الأحياء، وفيما أذا كانت تفيد في المخاطبة الودية بين الأحياء. ثم يناقش في الفصل الأخير أستعمال الأمواج الكهرومغناطيسية في مجال الأسلحة الهجومية والدفاعية وهو من أحدث مجال التطور العلمي

التلوث البيئي : الهواء – الماء – الغذاء

13 د.ا
يعتبر التلوث من أهم مخاطر العصر التي تهدد كرتنا الأرضية ولا بل حياة الكائنات الحية كافة والإنسان خاصة، لذا كان لا بد من دراسة مسببات هذا التلوث للقضاء عليه أو السيطرة على مصادره من خلال الدراسات المعملية والميدانية التي تعتبر المصدر الوحيد لإضافة الجديد من المعلومات إلى هذا الطراز من العلوم ولا شك أن هذه الإضافات العلمية الجديدة هي ثمار جهد أيادٍ قد دربت تدريبا معمليا وميدانيا على أساس علمي سليم أكسبها خبرة ومرانا، ولما تحتله الدراسات المعملية والميدانية من مكانة بالغة الأهمية في العلوم الحياتية ومنها العلوم البيئية في إتاحتها المجال للأستاذ،الباحث والطالب من تأدية مهامه على أحسن وجه تمشيا مع متطلبات العصر الحديث من التقنية والعلمية. لذا، وضعنا هذا الكتاب المتواضع بفصوله الثمانية كمحاولة لتغطية دراسة مصادر التلوث للهواء والماء وعناصرهما المختلفة من كافة جوانبها من طرق جمع، طرق تحليل، وبالتالي إعدادها للدراسات المعملية والميدانية لمعرفة تراكيبها الدقيقة، ومكوناتها الأساسية للسيطرة عليها.