ورد جوري

13 د.ا
قالت جدّتي إنّها منذ أن لمحَتني بخدودي الطريّة المتّشحة بحَمارٍ خفيف، تذكّرَتْ شجرةَ الورد الجوريّ القابعة منذ سنين عند مدخل

وردة لصيف واحد

د.ا
في زمنٍ تكاد فيه القصة القصيرة تفقد قيمتها الأدبية من حيث اللغة والفكرة، نجد في كتابات ناصر الريماوي ما يعيد