موناليزا الموصل

د.ا
كان يتساءل بحزن: تُرى كم موناليزا صغيرة في هذا العالم المخيف لم يكترث بوجودها أحد، تتقرفص بجسدها الصّغير ككرةٍ من

خربشات مقصودة

د.ا
…نحن أضعف من أن نواجه أنفُسنا، أخطائنا و نزواتنا إذا مات الضمير تبدأ الإنسانية بالإحتضار ومن ثم الموت  فتفقد الروح