حارسة

د.ا
«حارسة» المدينةُ عَبَرَتْ خيالَ الرُّواة بكلِّ ما فيها من معالمَ ووجوهٍ وأحداث. وعَبَرَت عُيون الرَّسّامين بكلِّ ما فيها من تنوُّعٍ

فلبس الحلاق

د.ا
أخيراً، وبعد أن أنهيتُ العقد السادس من عمري، قررت أن أخرج عن صمتي، وأن أبوح بما استعمر دواخلي.. سأكتب بنفسي

منارة الموت

د.ا
آدم الصبيّ الّذي تلامس يداه السّماء حينًا، وينغمر وجهه بالوحل حينًا آخر، يصطدم بكذبة والديه، فهو لن يحصل على القدم

موتائيل.. شابان بون كافيه

د.ا
عادَ الصَّوتُ، لكنَّه منخفض عن السَّابق، قائلًا: “هذه آخر لحظة لك في هذه الحياةِ وستموتُ الآن”. أَحَسَّ بثقلٍ شديدٍ جعله