لعنة كورونا

د.ا

بينَ رامي وليالي ولبنى وغيرهم . . . تصعدُ اللغةُ مع جود بعد أن بسطتْ الياسمينَ على مقربةٍ من أوجاعِنا 

هنا في السّطورِ المقبلةِ سوف تتبسمُ قليلاً وتحبس الدّمعَ في مِحجرِ العينِ كَثيراً

سوف تُغالِبكَ الدّمعات ولن تغلبَها

تنهيدة – ما خطته ارواحنا

د.ا

في عالمِ التَّنهيدات تَجرَّعنا علقمًا لِهواجسَ و وقائعَ أحداث، و سيلٌ من الضَّحِكاتِ قد ينسكبُ،​​ كنداءِ نايٍّ وهميّ يتسللُ من أحدِ الثقوب.. فأضحيّنا عُزَّلاءَ أحشائِه

رغد ياسر تيم