في حضرتهم

د.ا
من الكتاب: كم يبدو مذاق النوم مختلفا! الحقيقة أنني لا أدري أكان نومًا ذاك أم إغماءً أم موتاً وبعثاً.. كيف

سيبار: مدينة بلا طيور

د.ا
من دون علم براء أعطيت الدفتر لفاضل وهو في المستشفى، وبعدما قرأه وجدته قد كتب في صفحته الأخيرة: يا سادر..

الغريبتان

د.ا
كان الوجود يا أمي دائماً يحيرني. إنّه لغز. من نحن؟ من نكون؟ وماذا بعد كل ذلك؟ من هو الإنسان؟ وكيف

ابي اكل لحوم البشر

د.ا

. للتائهين في أعماق الحياة، المسافرين في متاهاتها، والمحاولون إيجاد الطريق لمعرفة الحقائق. لأولئك الذين يجوبون العالم بحثا عن مأوى يحميهم من الأذى الذي انتهك قلوبهم