سارة وسيرافينا

11 د.ا
تحكي هذه الرواية عن خفايا الحرب وإكراهاتها والانجراحات الإنسانية التي ترافقها، وهي لا تتعرّض للمجريات السياسيّة والعسكريّة بشكل مباشر، وإنما

سيبار: مدينة بلا طيور

د.ا
من دون علم براء أعطيت الدفتر لفاضل وهو في المستشفى، وبعدما قرأه وجدته قد كتب في صفحته الأخيرة: يا سادر..