استراتيجية التلعيب ودورها في اكتساب المفاهيم العلمية

18 د.ا

تتمثّل أهميّة الحديث عن استراتيجية التلعيب في أنها قد تفيد مؤلّفي المناهج وواضعيها، من خلال تضمين مبادئ استرتيجيّة التّلعيب، في مناهج العلوم والطبيعة ولكافّة المراحل الدّراسيّة

ادارة الاعمال الدولية منظور سلوكي واستراتيجي

18 د.ا

أن العولمة تمثل فعلاً محفز لممارسة الإدارة الدولية لأنها عبارة عن تحدي وفرصة في ذات الوقت، فهي تحدي لأن عدم استثمار معطياتها الإيجابية، وبخاصة التكنولوجية المتقدمة وخبرات السوق الدولية المتنوعة وزيادة التكامل الثقافي، يعني بقاء المنظمة على حالها ومن ثم تدهور ادائها وبالتالي موتها وانسحابها من السوق، ولكن من خلال اعتماد آليات التحفيز يمكن تحويل التحدي إلى فرصة لدخول الأسواق الدولية وتوسيع الحصة السوقية واكتساب خبرات جديدة في المجال البشري والتكنولوجي، تساهم في زيادة عوائد المنظمة وتثبيت سمعتها دولياً

استراتيجية التلعيب ودورها في اكتساب المفاهيم العلمية

18 د.ا

تتمثّل أهميّة الحديث عن استراتيجية التلعيب في أنها قد تفيد مؤلّفي المناهج وواضعيها، من خلال تضمين مبادئ استرتيجيّة التّلعيب، في مناهج العلوم ولكافّة المراحل الدّراسيّة

ادارة الاعمال الدولية منظور سلوكي واستراتيجي

18 د.ا

أن العولمة تمثل فعلاً محفز لممارسة الإدارة الدولية لأنها عبارة عن تحدي وفرصة في ذات الوقت، فهي تحدي لأن عدم استثمار معطياتها الإيجابية، وبخاصة التكنولوجية المتقدمة وخبرات السوق الدولية المتنوعة وزيادة التكامل الثقافي، يعني بقاء المنظمة على حالها ومن ثم تدهور ادائها وبالتالي موتها وانسحابها من السوق، ولكن من خلال اعتماد آليات التحفيز يمكن تحويل التحدي إلى فرصة لدخول الأسواق الدولية وتوسيع الحصة السوقية واكتساب خبرات جديدة في المجال البشري والتكنولوجي، تساهم في زيادة عوائد المنظمة وتثبيت سمعتها دولياً