شيء عابر

د.ا
تستغرق الأحداث في الواقع زمنا طويلا، واقعيا وشعوريا، فتختصرها الكاتبة بعبارتها المكثفة، وسردها المتواتر، الذي يجعل الزمن أكثر فاعلية، وأكثر

رباعيات الفردوس

د.ا
مجموعة تتخذ من التجريب منحى لها، وتقدم عملا جنسويا جديدا يجمع بين الرواية والسينما والقصة في توليفة واحدة، حيث تنمو

مهد من ورق الشجر

د.ا
قصص المجموعة الخمسة والعشرون تخبئ أكثر مما تحكي، تطوف في أماكن كثيرة، تبحث عن شخصيات فريدة، أصيلة، حية، لها مواقف

على قيد الحياة

د.ا
أنت الوحيدة التي بقيتْ من عالمي، وأنا،.. أنا أيضاً الوحيد الذي بقيَ من عالمك. كنتُ أريد أن أقول لك إنني

على ضفاف القصباء

د.ا
الليلُ جَرياً ينقشعُ طاوياً على عَجَلٍ ظُلْمته البهيمة… والفجرُ يتسـرب رويداً عبر الشقوق وبين الجلاميد في رؤوس الجبال الشـرقيّة ليندلقُ

أمس يزهر غداً

د.ا
في هذه القصص نلمس ازدحام المدينة وموتها، وصوراً للفساد، بدءاً من المتسول المخادع، إلى كبار الموظفين، ونشاهد منافقين، يتسربلون لباسيي