عرض 217–228 من أصل 288 نتيجة

على ضفاف القصباء

د.ا
الليلُ جَرياً ينقشعُ طاوياً على عَجَلٍ ظُلْمته البهيمة… والفجرُ يتسـرب رويداً عبر الشقوق وبين الجلاميد في رؤوس الجبال الشـرقيّة ليندلقُ

على قيد الحياة

د.ا
أنت الوحيدة التي بقيتْ من عالمي، وأنا،.. أنا أيضاً الوحيد الذي بقيَ من عالمك. كنتُ أريد أن أقول لك إنني

فصول من النقد السيميائي والثقافي للاشهار

11 د.ا

الإشهار مستمر ويوسع إمبراطوريته«، هكذا يقول فرانسوا برين في فاتحة قراءته  لطغيان الخطاب اإلشهاري على الحياة االجتماعية المعاصرة )185 1996: ,Brune). ترى هل بلغت سلطة هذا الخطاب حدودا تجعله يقارن بلامبراطوريات بهذه السهولة؟ وكيف يمكن تقييمه في إطار المقارنة بنسق خطابات التواصل اليومي؟. الاكيد أن الإجابة على هذا السؤال لن تكون سطحية قابعة عند حدود الانطباعات الأولية. لقد اجتهدت المدارس الفكرية في أوروبا وأمريكا لهثا وراء ما أمكن من تشخيصات للظاهرة، بحيث انطلقت الابحاث الاولى في بواكر القرن العشرين، مستثمرة ما أتاحه التطور في العلوم الانسانية  والاجتماعية في ذلك الوقت.