على ضفاف القصباء

د.ا
الليلُ جَرياً ينقشعُ طاوياً على عَجَلٍ ظُلْمته البهيمة… والفجرُ يتسـرب رويداً عبر الشقوق وبين الجلاميد في رؤوس الجبال الشـرقيّة ليندلقُ

على قيد الحياة

د.ا
أنت الوحيدة التي بقيتْ من عالمي، وأنا،.. أنا أيضاً الوحيد الذي بقيَ من عالمك. كنتُ أريد أن أقول لك إنني