ويزهر المطر أحياناً

د.ا
إن سيطرة العالم النفسي لبطلة الرواية على كثير من التفاصيل لم تمنع من ظهور الإشارات التي بينت مكان الرواية: جبل

وردة لصيف واحد

د.ا
في زمنٍ تكاد فيه القصة القصيرة تفقد قيمتها الأدبية من حيث اللغة والفكرة، نجد في كتابات ناصر الريماوي ما يعيد

وابيضت عيناها

د.ا
كلمة الغلاف: الموصل عروسٌ عاشقة تستلقي على فراشها الوثير وتحدّقُ بشغفٍ إلى السماء سيّانَ عندها أن تصعدَ إلى القمر أو

همس القوارير

د.ا
هذه النُّصوص تشفي غليل القارئ على الرغم مِن أنَّها غير مُباشرة. وقد تجلّى جمالها بالوتيرة العالية مِن التَّناغُم بين الأحداث،