اسود
اداب القضاء قيم وتقاليد
ادارات فاعلة في نجاح منظمات الاعمال التمكين-التغيير-الابداع-التميز
لم تعُــّـــدْ منظمات الاعمال المعاصرة كالمنظمات التقليدية التي تؤدي وظائف الادارة كالتخطيط والتنظيم والتوجيه والتنسيق والتنفيذ والرقابة فحسب وانما أتجهت هذه المنظمات نحو اداء مهام أخرى في عالمنا المعاصر عالم الانترنيت وشبكة الاتصالات وثورة المعلوماتية والتقنيات المتسارعة واصبحت تبحث عن الابداع والابتكار والتميز والتغيير المستمر في تحسين وتطوير وظائفها المختلفة وادارة مواردها البشرية والمادية بما ينسجم ويتماشى مع هذه التطورات من اجل البقاء والنمو والاستمرار في سوق المنافسة الشديدة التي لا تعترف الا لمن يمتلك هذه القدرات والامكانيات (السوق لا ينتظر) فأصبح لا مكان للمنظمات الضعيفة غير القادرة على المنافسة او مجاراة هكذا عالم متطور ومتسارع الخطى نحو التجديد والتحديث في كل مفاصل النشاط.

ادارة الاحداث والفعاليات
ادارة الاحداث والفعاليات
ادارة الازمات
يعدّ التخطيط جوهر وقلب ادارة الأزمات، وجميع نماذج إدارة الأزمات تولي عملية التخطيط أهمية كبيرة وتؤكد على أهمية تطوير خطط لإدارة الأزمات. وينبغي أن تتضمن صياغة خطط إدارة الأزمات تحليل بيئة الأعمال الداخلية وتحليل بيئة الأعمال الخارجية، وتخطيط الاستجابة إلى الصراعات المحتملة، وتهدف هذه الخطط إلى تحديد النقاط الجوهرية التي من المتوقع أن يكون لها تأثيرات على عمليات المنظمة، ومن خلال تحقيق هذا الهدف، فإن المنظمة ستكون ذات وضع أفضل لمنع الأزمات (هذا في حالة الأزمات التي يمكن تجنبها)، أما في حالة الأزمات التي لا يمكن تجنبها فإن الإدارة لن تكون أسيرة للأزمة، وستكون أكثر استعدادا وقدرة للتعامل والتعاطي مع الموقف، وعند ظهور بوادر أية أزمة فان من واجب مديري الأزمات أن يتخذوا كل التدابير التي تكفل ادارة الأزمة بكفاءة كبيرة وفاعلية عالية.
ادارة الازمات
يعدّ التخطيط جوهر وقلب ادارة الأزمات، وجميع نماذج إدارة الأزمات تولي عملية التخطيط أهمية كبيرة وتؤكد على أهمية تطوير خطط لإدارة الأزمات. وينبغي أن تتضمن صياغة خطط إدارة الأزمات تحليل بيئة الأعمال الداخلية وتحليل بيئة الأعمال الخارجية، وتخطيط الاستجابة إلى الصراعات المحتملة، وتهدف هذه الخطط إلى تحديد النقاط الجوهرية التي من المتوقع أن يكون لها تأثيرات على عمليات المنظمة، ومن خلال تحقيق هذا الهدف، فإن المنظمة ستكون ذات وضع أفضل لمنع الأزمات (هذا في حالة الأزمات التي يمكن تجنبها)، أما في حالة الأزمات التي لا يمكن تجنبها فإن الإدارة لن تكون أسيرة للأزمة، وستكون أكثر استعدادا وقدرة للتعامل والتعاطي مع الموقف، وعند ظهور بوادر أية أزمة فان من واجب مديري الأزمات أن يتخذوا كل التدابير التي تكفل ادارة الأزمة بكفاءة كبيرة وفاعلية عالية.
